الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
إنّي غارق في المعاصي وأخشى أنّ قلبي في طريقه إلى الموت التامّ ، فأرجوكم أن تصفو لي علاجاً روحيّاً قبل فوات الأوان ؟
ما هي المؤثرات التي تؤثر على المشيئة الإلهية ؟ نحن الشيعة نعتقد بالبداء ، والحقيقة أنّه مفهوم حضاري و وجداني في خلد الإنسان ، لكن ألا يعني البداء فوضوية النظام الإلهي ، طبعاً إذا اتفقنا على أنّ البداء هو علم الله المتحرك ، أو أنّ الله قد يبدو له شيء ، وعلى أساسه يغير بعض الأشياء الأخرى ، مثلا لو أنّ الأئمة عليهم السلام تسلموا مقاليد الحكم في الدولة العباسية كمثال فما حاجتنا للمهدي ، والأئمة من بعد الإمام الذي يتقلد الحكم لو افترضنا ذلك الإمام الصادق أو الرضا . من هنا نعني فوضوية النظام الإلهي ضمن عقيدة البداء ؟
ما هو البداء ؟ وهل عدم معرفتي به وبالمعتقدات الأخرى يؤثر عليّ ، وسأحاسب عليه ؟ هل يجب عليَّ دراسة العقيدة ؟
إنّ إيماننا نحن أصحاب مذهب أهل البيت عليهم السلام بقضية البداء يشكل قاعدة من قواعد الخلاف بيننا وبين أهل السنة . حيث يزعمون أننا كافرون ؛ لأننا نقول بأنّ الله يعلم بعد جهل ويستدلون على زعمهم هذا بما ورد في كتاب الكافي للكليني من روايات تقول بأنّ الإمام جعفر الصادق عليه السلام كان يقول بإمامة ابنه اسماعيل ، فلما توفي بدا لله أن تتحول الإمامة إلى الإمام موسى الكاظم عليه السلام .وقد قال الصادق عليه السلام « ما بدا لله في شيء كما بدا له في ابني إسماعيل » . فهل هذا فعلاً هو مفهوم البداء ؟ وما الذي تعنيه عبارة الإمام الصادق عليه السلام ؟ وما الذي تعنيه العبارة التي نقرأها في زيارة الإمامين العسكريين صلى الله عليه وآله « السلام عليكما يا من بدا لله في شأنهما » .وكيف لي أن أرد على من يوجه مثل هذا الاتهام لي ؟
أرجو أن توضحوا لي حقيقة البداء وبين انواعها ؟
ما هو المقصود بالبداء ؟
ما هي الرجعة ؟ وهل عدم معرفتي بها وبالمعتقدات الأخرى يؤثر عليّ ، وسأحاسب عليه ؟ هل يجب عليَّ دراسة العقيدة ؟
أريد أن أسأل عن معنى البراق وما هي صفاته ؟ مع ارفاق المصادر والمراجع التي استندتم عليها في الإجابة.
قال الله تعالى{ قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا}(غافر/11). سؤالي هو هل لهذه الآية علاقة بالرجعة ؟ حيث إن قوله تعالى {أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ } ربما يعني الرجعة ، وإذا كان حقاً أنّ المقصود بها الرجعة لمإذا لم يقل تعالى ( أحييتنا ثلاثاً ) ؛ لأنّه بالرجعة يكون هناك ثلاث إحياءات الحياة الدنيا ، الحياة بعد الرجعة ، الحياة للبعث ؟
يدعي البعض أنّ عقيدة الرجعة لدينا ـ الشيعة الإماميّة ـ ليست من ضروريّات المذهب أو مسلّماته ، سواء كانت بخصوص الأئمّة عليهم السلام أو من بلغوا درجات الإيمان المحضة. سؤالنا هل الرجعة ومستلزماتها ترقى لمستوى الضروري أم هي مسلّمة فقط ؟ وما هي آراء الفقهاء والعلماء العظام المتأخّرين والمتقدّمين ؟ وهل هما ـ الفرقتين من الفقهاء ـ مختلفتان في تحديد مفهومها وكونها ضروريّة أم لا ؟
مالفرق بين قضاء الله وقدره ؟ أريد جواباً تفصيلياً مدعوماً بالأمثلة .
إذا كان الله عزّ وجل أعطى الناس إرادة ، فلمإذا قال الإمام الحسين « إنّ الله شاء أن يرى النساء سبايا ، وشاء أن يراني قتيلاً » .فهذه تعتبر مشيئة الله ولا يمكن ليزيد ومن معه أن يتراجع عنها أو يغيرها فكأنّها جبر ، وليس تخيير .
للإنسان الحرية في أن يختار أهدافه ، فلو كان هدفي أن أذهب للصلاة في المسجد الفلاني ؛ فإنّ الله قد قضى بأنّ هناك عدداً من الطرق التي تؤدي إلى ذلك المسجد ، منها ما يوصل للمسجد في أسرع وقت وقد يكون أأمن ، ومنها ما هو طويل ومزدحم ويستهلك وقتا طويلا للوصول للمسجد ، فلو قدت سيارتي للمسجد من الطريق الطويل المزدحم ( جهلاً مني أو لأي سبب آخر ( ، فقد يكون الله قد قدر أنني سأعمل حادثاً مروريا إن لم تكن قيادتي وقائية ، إلا إنّ هذا القدر ( وقوع الحادث ) قد يكون حتميا ، وفي هذه الحالة ، فإنّ العمل بالأسباب أوالدعاء أوالصدقة يكون له أثر مؤكد في دفع الحادث أو تخفيفه.
ما معنى الإرادة ؟ و هل تتضارب إرادة الله مع إرادة الإنسان ؟
هل نحن مخيرون في كل شيء أم مسيرون في بعض ومخيرون في بعض برجاء ذكر مثال لكل منهما لتبسيط التقريب ؟
في مسألة الوجود وعلاقتها بالجبر والتخيير، أنا اثنى عشري مؤمن بما هو مسلم عندنا من عقائد ولكن لا أدري قبلاً إن كان يجوز لي طرح مثل هذا التساؤل أصلاً أم لا ؟ وهل يعد طرحه في مقام التشكيك أم لا وهو إن كنا نؤمن بأنّ الإنسان مخير في أعماله بعد إعطائه الإمكانيات التي يستطيع بها السير في طريق الحق أو الباطل ، ولو لم يكن مخيراً ، لبطل الثواب والعقاب ، ولانتفى الحساب والهدف من الخلق ، ولكن يأتي على البال مسألة الوجود في ذاته ألم يكن الإنسان مجبراً في ذات وجوده ، ولم يعطى الاختيار في أن يكون موجوداً أو غير موجود ، وكيف وما هو المقصود بكون الوجود نعمة كبرى ، وحسب المعنى كيف يمكن التوفيق بينه وبين عدم اختيار الوجود الذي قد يكون مآله أن يسلك الإنسان طريقاً باطلاً رغم كونه مخيراً بعد وجوده .
في كتاب تاريخ اليعقوبي في معرض الحديث عن الأشخاص الذين كانوا يشبهون الرسول الأعظم عليه وآله أفضل الصلاة والسلام أنّ من أكثر من كان يشبهه هو « آدم بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب » . إنّ الكثير من المصادر التاريخية تذكر أنّ الحارث قد توفي صغيراً ، ولم يكن له أولاد عند حفر بئر زمزم بفترة قصيرة .
أود ان أسأل عن حياة عمار بن ياسر سلام الله عليه ، وعن نسبه ، وعن أحفاده ، وعن الاُمور الهامة في حياته ؟
هل إنّ صلاح الدين الأيوبي هو رجل حق ؟ وهل هناك مآخذ على شخصيته ؟
من هو همام الذي سئل عن صفات المتقين ففي نهج البلاغة خطبة رقم ( 193 ) ، حسب تحقيق الدكتور صبحي الصالح ، وكذلك الشيخ محمّد جواد مغنية ( عليه الرحمة ) أنّ رجلا سأل الإمام علي عليه السلام في مسجد الكوفة عن صفات المتقين ، وهو همام رضوان الله تعالى عليه ، فمن هو هذا الرجل الزاهد العابد ؟ الجدير ذكره لا توجد ترجمة لهذا الشيعي في كتب التراجم الشيعية مثل ) أعيان الشيعة ـ الذريعة ـ أمل الآمل ـ العلماء ـ الفهرست ) ، وكذا ( الأعلام للزركلي ، معجم المؤلفين ، سير أعلام النبلاء ) .
46
47
48