الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
في الحديث إنّ علي عليه السلام بمنزلة هارون من موسى . أرجو توضيح ذلك مع العلم بأنذ هارون كان نبياً ، ووصي موسى هو يوشع بن نون .
هل صحيح إنّ قول « الجنّة تحت أقدام الأمهات » ليس حديث النبي صلى الله عليه وآله ؟ وما الدليل ؟
استدل الشيعة علي بطلان حديث « أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة » . بأنّ الجنة تخلو من الكهول بغضّ النظر عن بطلان إسناده ، ولكن حديث « الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة » . يدل في ظاهره على وجود من هم دون الشباب في الجنة ، وإلا لاستغنى الرسول عن لفظ الشباب في حديثه ، وقال عوضاً عنها « الحسن والحسين سيدا أهل الجنة » ؛ إذن فالحديث في ظاهره يؤكد حديث « إنّ أبا بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة» . ولا يبطله ؟
أيّهما أفضل أن نقول « اللهم صلّ وسلّم على محمّد وآل محمّد » أو « اللهم صلّ على محمّد وعلى آل محمّد » ؟ وما هو الدليل على أفضليّة أحدهما ؟
ما معنى صلاة الله سبحانه وتعالى على النبي محمّد وآله الأطهار صلوات الله وسلامه عليهم ؟
هل وردت أخبار عن أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين في نزول جبرئيل عليه السلام بعد وفاة النبي صلّى الله عليه وآله ؟
روي عن الرسول صلى الله عليه وآله قوله « من آذى ذمياً فقد آذاني » ، كما روي عنه صلى الله عليه وآله « فاطمة بضعة مني ، من آذاها فقد آذاني » ، فما هو وجه الفضيلة والشرف في الحديث الثاني ؟
نودّ أن نعرف هل أنّ الصابئة من أهل الكتاب ؟
التقيت مع بعض الأشخاص البهائيين ، وبما أنّي شيعي أردت معرفة موقفنا تجاه هؤلاء ، واُريد كذلك التعرف أكثر حول عقائدهم ، وهم يقولون بأنّهم لديهم أدلّة في القرآن الكريم.
أريد أن أعرف بإيجاز عن مذهب البهائيين ، وما موقف الإسلام منها ؟
من الثابت عند المسلمين حديث « لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق » في أمير المؤمنين عليه السلام . كيف تفسرون أنّ الغلاة مع الحكم بكفرهم إلا أنّهم محبون للإمام عليه السلام؟
لمإذا نساوي نحن الشيعة الإمام علي عليه السلام بالرسول محمّد صلى الله عليه وآله ؟ أو ليس الرسول صلى الله عليه وآله خير البشر ؟ و أليس هذا غلو في الإمام عليه السلام ؟
نحن نعرف أنّ النصب ، هو مناصبة المرء العداء لأهل البيت عليهم السلام ، إمّا لهم ، أو لشيعتهم ، كما أخبر الصادق ( ع ). لكن ما هي القيود الفعلية لتلك القضية ( اعني النصب ) ؟ كيف اعرف أن هذا مخالف لا ناصبي ، وانظر إليه نظرة المخالف فقط ، بينما انظر للآخر نظرة الناصبي.دفعني إلى هذا إنّ كثير من الأخوة وقت النقاش والحماس يطلقون على أناس من المخالفين لفظ ناصبي دون أي حرج شرعي ، رغم أنّهم يعلمون مؤدى هذا اللفظ شرعاً ! أريد أن أعرف القيود من الأخوة الأفاضل مع ذكر أقوال علمائنا حتى يكون الكلام موثقاً لا مفاهيم شخصية. وأريد أيضاً إرشادي إلى أهم الكتب المناقشة لمعنى النصب وأحكام النواصب .
قصتي بصراحة ( اهتديت بكرم الله ولطفه ) أسرتي محافظة وشريفة ، ووالدتي أمية ووالدي متدين مثقف ، من أيام طفولتي إلى أن بلغت سن 13 سنة ، وأنا في غفلة عن المفاسد والرذائل لدرجة أنّي لم أتوقع بوجودها على سطح الأرض ، وأنّ كل ما أسمعه عن الرذائل هو مستحيل ( أي أنّي بعيداً عن ما أنبتت الدنيا من مفاسد ) ، وأمّا عن أمور ديني فقد كنت أعمل الواجب فقط ، واُقصّر فيه كثيراً وأتكاسل عنه ، ووالدي لا يخصص وقت لنا لمعرفة ما لنا ، وعلينا من الدين والأحكام ، ولكنه كثيراً ما يحثنا على قراءة الكتب ، والاعتماد على النفس ، وأحسست منه أنّه يريدنا أن نصبح متدينين وفي خدمة أهل البيت عليهم السلام ، وأن نصل بمستقبلنا إلى أرقى المراتب من خلال دراستنا ، وكأنّه حدث في نفسي شيء من هذا ، وهو أنّ والدي يهتم بمستقبلنا أكثر ممّا يهتم بتديننا ، وكنت آنذاك أخالط أسرتي وبعض أقاربي وأصدقائي في مزرعة والدي ، فنعمل ونلعب بحرية بال وبعيداً كل البعد عن المفاسد ، فكانت حياتنا سعادة وأصدقائي مثلي ، ولأني لم أختلط بأحد من أصدقاء السوء ، ولذلك لم أر شيء من المفاسد والرذائل طوال السنوات الماضية المذكورة.وفجأة وفي سن 14 سنه ، وبالتحديد في الصف الثاني متوسط سمعت شيء من المفاسد في غرفة الصف ، فأخذني الشيطان إلى فعلها ومن هنا بدأت حياتي السيئة والرذيلة ، وكنت أمارس هذه الرذيلة طوال فترة من الزمان ، ولكنها كانت سرية وخفية ولا أحد يعلم بفعلي إلا الله ، وحتى تطورت رذائلي ومفاسدي إلى درجة بشيعة ، وكنت أمارسها وحدي وبسرية ومستواي الدراسي لم ينحدر إلى أن دخلت الجامعة والحال على ما هو عليه .وفي أحد الأشهر من السنة الثانية لي في الجامعة تقريباً كُشف أمري من قبل أصدقائي وأقربائي وشاع الخبر، ولكن والدي لم يعلم بهذا لم يأته الخبر، وانعزلت عنهم وبغضوني واستحقروني وبعدوا عني ، وأخذت أبتعد عن الرذائل ، ولكن أقربائي لم يتغيروا معي فأخذت بالانحراف أكثر ممّا سبق ، وكنت أقول في نفسي لقد كشف أمري ، فلا داعي لعدم الإفساد ، وأهملت في دراستي حتى يلزمني سنتين زيادةً على دراستي. وفي بعض الأيام انتابني شعور لم أشعر به من قبل ، فهداني الله عز وجل ، فأصبحت أتقزز وأحتقر الرذائل ، وتبت إلى الله ، وعاهدت نفسي ألا أقترب من المفاسد ، وأن أكون ملتزم كل الالتزام. والآن أريد أولاً أنّ اُعوّض ما صدر مني ، وأن أبدأ من جديد كرجل متدين مثقف في أمور ديني ، وأن اعرف أمور ديني والأحكام ، وبما أنّي لا أعرف حتى الأمور البسيطة ، فأنّي أخجل أن اسأل العلماء في مدينتي . فأني أطرح هذه الأسئلة 1ـ ما هي الطريقة للبدأ من جديد ؟ وهل هناك كتب أقتنصها وقد لا تتوفر في مدينتي ؟2ـ ما هي الطريقة للتوبة ، وما هي الأعمال للتوبة من صلاة وغيرها ؟ 3ـ ما الحل لتعويض ما فاتني من صلاة وصيام … إلخ ؟4ـ ما هي الكتب التي أقتنصها في الأحكام وغيرها من أمور الدين ؟5ـ كيف أختار التقليد ؟ وهل يجوز أن أقتنص تقليد ( أقلد كما يقلد ) أبي علماً بأنّه متدينٌ ومثقفٌ ، ومجالسٌ للعلماء ؟ 6ـ كيف أبتعد عن الهوس عني في مثل هذه الأسئلة ( من خلق الله ؟ ) ، وخالقه ، وهل هو حرام ؟7ـ كيف أبعد عن أهوال الشيطان ؟رجاء أخير أتمنى أن أصبح عالماً ( شيخاً ) أقتنص علوم الدين ، ولكن دون أن التحق بالحوزة العلمية ، وذلك من خلال الكتب والمراسلة إليكم ، علماً بأنّ الظروف لا تسمح لي أن التحق بالحوزة العلمية ( وإنّي مصر على هذا العمل ( علماً بأنّه يتوفر لدي الفراغ الكثير، وأنّي قليل الخروج من المنزل ، ولدي الوقت الكثير لاطلاع الكثير من الكتب ، وكذلك الإمكانيات المادية جيدة ، ومستعد لإنفاق كل ما لدي من جهد ومال في سبيل ذلك.
على الإنسان المسلم أن يستعد ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون .. وأن يستفيد من كل لحظة من حياته بعمل خير أو عبادي قبل موته ، وذلك في سبيل الفوز بالدرجات العلى في الآخرة ، وعليه أن يبتعد عن كل معصية ستكون سبباّ لعذاب أليم ...و أي حياة ، وأي طموح ، وأي سعادة ، وبناء لمستقبل يمكن أن يعيشه الإنسان وهاجس الموت بين عينيه .. وصورة العذاب والصراط والميزان تقفز إلى مخيلته عند كل فعل يأتيه حسناً كان أو سيئاً ؟ وكيف له الاحساس بالطمأنينة والخوف من ذنوبه وأعماله السيئة التي اقترفها على امتداد حياته يلاحقه .. حتى وإن تاب .. فمن ذا الذي يمكنه التوبة من كل الذنوب ؟ ناهيك وجوب القضاء لكل العبادات المفروضة منذ سن التكليف ، و رد المظالم وغيره عند التوبة ، أليس الشعور بحتمية التغير والتوبة والقضاء قبل فوات الآوان ، وعدم ارتكاب أي ذنب لضمان الآخرة يؤدي للشعور بالعجز والشلل ؟ ؟ ليس يأساً من رحمة الله ، ولكن الطريق فعلاً شاق بصورة يصعب البدء معها ... وإذا كان الإسلام دين عبادة وحياة ، فكيف يمكن أن يحيا الإنسان بصورة طبيعية إذا تملّكه هاجس الموت ، وضرورة الاسراع قبل فوات الآوان ؟كيف يمكن حل تلك المعأدلة مع ملاحظة أنّ شخص كهذا قد يقع فعلياً عرضة لأمراض نفسية كالقلق المرضي أو الكآبة ؟
يقال إنّ التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، ولكن يبقى سؤال يحيرني ، وهو كيف يعلم التائب أن توبته مقبولة ، وما هي العلامات لقبولها ، هل يرى تلك العلامات قبل موته ، وأن يراها ، فما هي ؟
45
46
47