الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
من اين اُخذت كلمة شيعة ، وما ارتباطها بموالاة آل بيت الرسول صلى الله عليهم اجمعين ؟
بعدما قام أحد زملائي في العمل من السُنّة بطرح سؤال معضل عليّ .. قلت له بأنني سآتيه بجواب يشفي صدره ، وقد كتب لي ، وأنا أنقله لكم حرفاً حرفاً كما نقله لي ، واعذروني ؛ لأنّه عبارة عن عدة تساؤلات طويلة ، تفضي بقصده بعدم وجود سبب مقنع حقيقي لأولوية أمير المؤمنين علي عليه السلام في الخلافة، فأسعفوني أسعفكم الله قال لي بوجوب عدم أولوية خلافة علي عليه السلام للمعطيات التالية 1 ـ تقول الإمامية بوجوب ( أ ) نص من الله تعالى بتنصيبه .( ب ) وصية من رسول الله.2 ـ تقر الإمامية بأنّ علي عليه السلام من أطيع خلق الله ، لله ولرسوله ( حتى أنّهم فضلوه على الأنبياء ، وغلو فيه حتى ساووه بالنبي المصطفى).3 ـ تقر الإمامية بنفي الجبن والاستكانة إطلاقاً عن علي عليه السلام ، وشجاعته وبطولاته تكاد لا تخلو صفحة من صفحات كتبهم إلا ومدحت بطولاته وشجاعته.4 ـ تقر الإمامية باستحالة أن ينسب لعلي عليه السلام بأن يكون منافقاً أو مرائياً أو مداهناً ، وأنّه القدوة الأولى بتطبيق شرع الله وأوامر رسوله الكريم ، وأنّه يقول الحق حتى على نفسه ، ولا يخاف لومة لائم.5 ـ تقر الإمامية أنّ أوامر الله والرسول هي أوامر لا تقبل المناقشة في التنفيذ ؛ فإن أمرهم بالصلاة والصوم وطاعة الله والرسول وأولو الأمر، فهذا لا يوجب الشك بالطاعة بدون أية مداهنة مهما كانت الأسباب.6 ـ تقر الإمامية أنّ سيدنا علي عليه السلام يعلم ويقر ويقول دائماً بأنّ الله تعالى ورسوله أعلم بشؤون ومصالح خلقه ، كما يقرون بأنّ شريعة الله هي شريعة كاملة منزهة عن الغلط والنقصان ، وأنّ أوامر الله ووصايا الرسول جاءت مطابقة لمصلحة الأمة الإسلامية ، ولا مجال للاجتهاد في أمر محكم قطعي من أوامر الله ، أو وصية لرسول الله ، وحتى علي عليه السلام يقر بأنّ رأيه مهما عدل فليس له الصلاحية أن يجتهد برأي على خلاف ما يراه رسول الله ، أو يوصيه ، أو ما ينزله الله تعالى في كتابه العزيز.7 ـ تقر الإمامية بأنّ علي عليه السلام قاتل معاوية ؛ لأنّ معاوية كان يريد الخلافة لنفسه بعد مقتل عثمان ، وأنّ معاوية رأى نفسه مؤهلاً لها.للمعطيات السابقة نجد 1 ـ استحالة ترك علي عليه السلام لنص الله تعالى المزعوم على حد ما فسروه ، أو لوصية رسول الله بتنصيبه خليفة ؛ وذلك لاعتقاد الإمامية بالبند الثاني أعلاه ( الوصية التي إن كانت موجودة لانتشرت ، ولكانت أولى بالظهور وأوسع انتشاراً من أحاديثه عليه أفضل الصلاة والسلام ).2 ـ استحالة استكانة وجبن وخنوع وخضوع علي عليه السلام لأبو بكر وعمر وعثمان ( إن اعتقد بأنّهم اغتصبوا منه حقه ) لاعتقاد الإمامية بالبند الثالث.3 ـ استحالة تطبيق التقية على علي عليه السلام ؛ لأنّ التقية تتناقض مع البند السادس خاصة و كافة البنود من 2 حتى 7 تناقضاً لا ينفيه إلا أبله. وأضاف معلقاً على التقية تعتقد الإمامية أنّ الصحابة ارتدوا إلاّ خمساً أو ستاً ، وتعتقد بأنّ آل البيت عليهم السلام ظُلموا في عهد الخلفاء الراشدين ومن بعد أيضاً ، وأنّ آل البيت استخدموا التقية في كتمان الحق . ف المطروح من نقل لنا الدين إذا المتمثل بالقرآن أوّلاً الذي كان بين أيدي الصحابة ، وجمع تماماً في عهد عثمان ، وبالسنة ثانياً ؟ ؟ أفيسمع آل البيت عليه السلام قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنْ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً }(البقرة/174). { أُوْلَئِكَ يَلْعَنُهُمْ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمْ اللاَّعِنُونَ }(البقرة/159). ويكتمون الحق تقيةً ؟ ؟ لم.. ليضيع باقي المسلمون في دين تلقوه عن مرتدين أو منافقين ؟ ؟ أفيرضى آل البيت عليهم السلام للمسلمين الضياع ، أم أنّهم جبناء لا يستطيعون قول الحق؟؟ ألا ترى معي أنّ التقية أمر قلبي لا يظهره صاحبه ، فإن أبطنه أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه في قلبه من أين لهم أن يفسروا ، ويعرفوا ما بقلبه مع عدم إفصاحه ومعارضته ؟ ؟4 ـ استحالة عدم قتال علي عليه السلام للصحابة إن صح بأنّ الصحابة خالفوا نص الله بالقرآن ، ووصية الرسول لاعتقاد الإمامية بالبنود من الثاني للسادس.وأضاف بأنّه إن صح ترك أمير المؤمنين علي عليه السلام لقتال أبو بكر وعمر وعثمان لأمر رآه في أنّه في مصلحة المسلمين ، وأنّه لا يريد تفرقة الصفوف و.. إلخ ممّا يعتقده الإمامية ، فبالأحرى أن يصح بالمقابل وجوب ترك علي عليه السلام لقتال معاوية.. هل يعقل أن يترك علي عليه السلام مقاتلة من خالف نص الله ووصية رسوله آنذاك ، ويرجع فيقاتل بعدئذ من نازعه على كرسي الخلافة ؟ ؟ ؟ !!! ( أي هل يعقل أن يترك القتال من أجل نصرة كلمة الله ، وإظهار وصية رسوله من بعد موته ، ثمّ يأتي بعد سنين عديدة ليقاتل من أجل نفسه وإمارة يعتليها ) أم أنّ الإمامية تصفه بالضعف آنذاك ، وأنّه جبان لم يستطع المقاتلة ؛ لأنّه كان وحيداً ، وبعد مقتل عثمان أصبح قوياً لاستعانته بالجند الذين بايعونه بعدئذ ؟ ؟ وهذه تنفي صفة الشجاعة والقوة التي نعتقد بها في حقه رضي الله عنه..
أنا سنّي قرأت بعض الكتب الشيعيّة واقتنعت بعدّة اُمور مثل الخلافة والتقيّة وغيرها ، ولكن أنا اتساءل لماذا نختلف حتّى في كيفيّة العبادات ؟ أرجو أن توضّح لي لماذا مثلاً عند السنّة صلاة التراويح سنّة بينما عندكم بدعة ؟ أو اُمور أخرى يعتبرونها السنييّن بدعة وعندكم سنّة ؟
أنا فتاة من الجزائر منذ مدة أحاول دراسة التاريخ الإسلامي و أردت في بداية بحثي أن أبدأ بسيرة الرسول عليه الصلاة و السلام و على أهل بيته و لكن اصطدمت بتاريخ لا يذكر سلالة النبي عليه و عليهم الصلاة و السلام. ثمّ يشاء القدرأن يقع بين يدي كتب للشيعة ، فقرأت بعقلية ذلك الإنسان المتعصب ، الذي له فكرة مسبقة لا يريد معرفة الحقيقة ، و بقيت على منهجي أنّ الشيعة يريدون خلق دين جديد ، وهم بعيدون عن هذا الدين كل البعد. سنة مرت على هذا الحال ، و يقع بين يدي مرة أخرى كتاب معرفة القرآن للكاتب مرتضى المطهري لم أقرأ في حياتي مثله ، طريقة تحليله ، وأفكاره نابعة من القرآن ، أما الكتاب الثاني فهو « الإمام الخميني و 17 شهريور ». أدركت شيء واحد أننا نحن المسلمين الذين نقول أننا أهل السنة ظلمنا هذا الرجل العظيم رحمه الله واسكنه فسيح جنانه. ثمّ وصلني كتاب « مفاتيح الجنان » للشيخ عباس القمّي رحمه الله ، أرقى وأعظم الدعوات ، لو قرأه أي إنسان لأدرك أن هذا الكلام ليس بكلام المخلوقين مثلنا بل هو كنز وسّر الرسول عليه الصلاة و السلام ، وما هذا الكنز إلا سلالة النبي الكريم ، أهل بيته عليهم الصلاة والسلام ، الذي فرطنا فيه.رابعاً ـ أريد أن أقرأ التاريخ من جديد فبما تنصحني ، مع العلم أنّه لا يوجد كتب هنا في بلادي إلا الكتب التي تعظم تاريخ مزيف ، و وسيلتي الوحيدة هي انترنيت.1ـ كيف يصبح الإنسان تقّي و صالح ؟ 2ـ هل أنا مذنبة إذا لم أدعو الناس ، مع العلم أنني في بلد سني 98 % ؟
هل تنفصل عقيدة التشيع عن تاريخ الأئمة الطاهرين وما جرى عليهم... بحيث يصح القول أنّ مناقشة أمر الخلافة يجب أن يكون مناقشة للتاريخ لا مناقشة للعقيدة... كذلك بالنسبة لمظلومية الزهراء عليها السلام ، هل هناك إشكال في فصلها عن العقيدة الحقة باعتبارها حدث تاريخي وروائي لا يلزم منه أي ضروري... بل لا يلزم عنه نفع ... لأنّها قضايا تاريخية نقاشية ؟ ودمتم ذخراً.
سؤالنا عن الدعاء السيفي الصغير أو دعاء القاموس الوارد ذكره في مفاتيح الجنان ، هل بالإمكان أن تتكرّموا علينا وتبعثوا لنا أيّ معلومات عن هذا الدعاء ، وما هي فضائله ، وعن من نقل ؟ وغيرها من الأسئلة المتعلّقة بالدعاء.
يستشهد الكثير من الوهّابيّة على أن الإمام علي عليه السلام وأئمّة أهل البيت عليهم السلام إنّما سمّوا أبناءهم بأبي بكر وعمر وعثمان محبّة منهم للخلفاء الثلاثة ، وأنّ هذا يدلّ على أنّ أهل البيت لا يرون أنفسهم أفضل من الخلفاء الثلاثة ! 1. هل هناك أحد من أعمام النبي صلّى الله عليه وآله أو أحد من بني هاشم تسمى بتلك الأسماء الثلاثة ؟ 2. كيف يوجه فعل تسمية الإمام علي لبعض أبنائه بتلك الأسماء الثلاثة ؟
ما هو الدليل العقلي على لزوم التمسّك بالدين الإسلامي ورفض بقيّة الأديان ؟
إذا كانت الأديان السماويّة منزلة من عند الله تبارك وتعالى وأنّها كلّها تدعو إلى الإسلام وإلى التوحيد ( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلاَمُ ) [ آل عمران 19 ] ، فهل يجوز للإنسان أن يعتنق أيّ دين شاء ؟ وهل انّ المانع وجود تحريف بها فقط ، ولو افترضنا مثلاً عدم وجود تحريف وأنّ هذا الإنسان استطاع الحصول على الكتاب السماوي الأصلي بدون تحريف فهل يجوز له اعتناقه ؟ وما هو المقصود من الآية ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ ) [ آل عمران 85 ] ، هل هو الدين الإسلامي الذي جاء به النبي الكريم محمّد بن عبد الله صلّى الله عليه وآله أم أنّها لجميع الأديان باعتبار أنّها جاءت بالإسلام ؟ وما هي ملّة إبراهيم التي وصف القرآن الإنحراف عنها بالسفاهة ( إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُ ) [ البقرة 130 ] ؟
ما المقصود بالمؤمن ؟ وما الفرق بينه وبين المسلم ؟
أردت معرفة لماذا أصبح الإسلام آخر الأديان السماويّة ؟ وأيضاً كيف أصبح النبيّ محمّد صلّى الله عليه وآله آخر الأنبياء ؟
كيف نرد على الأخباريّة الذين ينكرون إستخدام العقل والإجماع في إستنباط الحكم الشرعي ؟
كيف يمكن أن نستدلّ بأنّ كتاب الإمامة والسياسة صاحبه هو ابن قتيبة ؟
أرجو من حضرتكم تفسير الصلاة على النبيّ وآله ؟
ما هو رأيكم في عقيدة وحدة الموجود - التي هي غير وحدة الوجود - كأن يقال إنّه لا موجود إلاّ الله . وكأن يقال إنّ العلاقة بين المخلوقات والله جلّ وعلا هي كالعلاقة بين الموج والبحر ، فهما شيء واحد إلا أنّ الموج حالة عرضية ليس إلا. وكأن يقال أنّ الأولياء إذا أسلموا القلب لتجلّيات أسماء الحقّ ، وأصبحوا العشّاق المتيمين لحضرة الأسماء ، فإنّهم إذا تجاوزوا هذا فليس بعده شاهد ومشاهدة ومشهود ، بل في تلك الحال ليس من ساجد ومسجود له ، ولا عباد ولا معبود ، فهو الأوّل والآخر ، والظاهر ، والباطن .وكأن يقال إن كلّ العالم من أعلى مراتب الوجود إلى أسفل سافلين هو لا شيء ؛ إذ إن كلّ ما هو موجود هو تعالى لا غير .وكأن يقال إنّ الآية الشريفة { وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ } {الإسراء/44} هي بلسان الكثرة ، وإلا فإنّه هو الحمد والحامد والمحمود . وما حكم مَن يعتقد بهذا مع التزامه الظاهري ببقية التكاليف الشرعية؟
بسمه تعالى ، السلام عليكم ، لاشك في الفرق الواضح بين الولاء والمحبة ، إلا أنّ بعض الأحاديث الشريفة تنص على دخول محبين أهل البيت الجنة ، وهي كثيرة ، والبعض الاخر يشترط الولاء كماهو الحال في مفهوم الحديث 32من أحاديث كتاب سليم بن قيس.احسنتم ؟؟
بسمه تعالى يقول الشهيد مرتضى المطّهري في كتابه « العدل الإلهي » بأنّه ليس لأحد حقّ على الله ، ولكنّ قد يقول قائل كيف ذلك وهو الذي خلقني ، فأنا لم أقل له أن يخلقني ، ولم يأخذ هو بمشورتي في إيجادي ، فكيف لا يكون لي حقّ عليه ، فإذا خلقني فعليه أيضاً أن يجعلني في أفضل حالة ؟
51
52
53