الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
هل يجوز تسخير الجنّ لاستعمالات الخيريّة ؟
لدي كتاب اسمه « منتخب الختوم » يحتوي على أوراد وأذكار كثيرة متفاوتة الغايات ، فمن جلب الرزق والتوفيق إلى تليين قلوب الأصدقاء والأزواج إلى تسخير شرار الجنّ لتسليط الأذى والعذاب على أعداء وظلمة قارئ الورد. أغلب هذه الأوراد هي من قبيل تكرار عبارة معيّنة لعدد محدّد. ما مدى مشروعيّة مثل هذه الأوراد بهذه الطريقة ؟ وإن لم تصحّ ، فما هو حكم اقتناء مثل هذا الكتاب ؟
بسم الله الرحمن الرحيم استفساري حول الأبراج وعلاقتها بطبائع البشر ، فأنا لا أسال عن التنجيم وعلم الغيب بل أبحث عن تحليل شخصيّة الإنسان حيث يقال إنّ لكلّ إنسان برج يعتمد على تاريخ الولادة ولكلّ برج صفات تميز صاحب هذا لبرج عن الآخر ، على سبيل المثال أنا برجي هو الحوت ، وصاحب برج الحوت عادة كما يراه المنجّمون هو غير طمّاع ، لا يحبّ التكبّر ، إنسان بسيط لا يبحث عن الشهرة ، وفي أغلب الأحيان إنسان روحاني ، وهذه الصفات موجوده عندي. سؤالي هو هل هناك علاقه بين الإنسان والأبراج ، أيّ منذ ولادة الشخص يحكم على شخصيّته وطبائعه ؟ إذا كان الجواب نعم ، فما دور العقل البشري وتأثير المجتمع وإكتساب المعرفة ؟ إذا كان الجواب كلّا ، فما معنى تشابه الصفات والخصائص الإنسانيّه في البرج الواحد ، هل هي محض الصدفة ؟
ما موقف الذين لا يؤمنون بالإسلام ، ولا بالرسول صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السّلام في يوم الحساب ، ولم يصل لهم الإسلام ولم يسمعوا به ؟ وهل رجال الدين الآن يعتبرون حجّة على الناس من دون الأئمّة عليهم السّلام ؟
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما الفرق بين الإسلام والإيمان ، وأيّهما أفضل ؟ هل الإسلام أعظم درجة من الإيمان كما في قصة النبيّ موسى عليه وعلى نبيّنا أفضل الصلاة والسّلام حيث قال السحرة بعدما هدّدهم فرعون بالقتل والصلب ( وَمَا تَنقِمُ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ) [ الأعراف 126 ]. ما المقصود في هذه الآيه ( وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ) ؟ ولماذا لم يقولوا ( توفّنا مؤمنين ) ؟
هل لأبي بكر وعمر وعثمان فضل على الإسلام ، ولماذا الخلافة لهم ومن بعد أصبحت لعلي ؟
هل سمّى بعض الأئمّة أولادهم على أسماء الخلفاء الثلاثة ؟ وإذا كان الجواب بنعم ، فما الحكمة من هذه التسمية ؟ وهل من المعقول أن يسمّي إمام اسم ابنه على اسم قاتل أمّه ؟
السلام عليكم . أحد الأخوة طلب مني الإجابة عن هذا هذا نداء مني إلى الشيعة الإمامية إن كان منهم محدثا أوطلاب علم في الحديث الشريف ، أسألكم عن أثر عن سيدنا علي -عليه السلام - يقول فيه « كان الله ولا مكان ، وهو الآن على ما عليه كان ».هذا الأثر عندنا معلقا لا سند له ، ولعل أجده عندكم سندهذا الأثر عن طريق كتبكم المتعددة فهل تمدونني بهمأجورين؟؟
ما معنى أن الله جلّ وعلا في كلّ مكان؟ وشكراً.
لدي بعض الأسئلة التي تدور في ذهني ، وأرجو من سماحتكم الإجابة عليها ، وهي 1 ما هو الهدف من الخلقة ؟ 2 هل هناك أثر يترتّب على معرفة الهدف أم لا ؟ 3 ما هي الكتب التي تنصحونا بقرءاتها في هذا المجال ؟ وشكراً.
بسم الله الرحمن الرحيم السّلام عليكم ما السبيل لمعرفة الصحيح من الضعيف من الكتب الأربعة التي هي مرجع الإماميّة في الأصول والفروع ؟ هل يوجد من حقّقها ؟ وما السبيل لمعرفة الصحيح من غيره في كتب الشيعة ، وأنا لست عالماً ؟ مأجورين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته على ما أعلم تحقيق الأحاديث لدى الشيعة الإماميّة مرّ بمرحلتين ، على مرّ 700 سنة كانوا يعملون بطريقة القدماء ثمّ تغيّرت الأحوال وصار التحقيق بالعمل بعلم مصطلح الحديث الجديد ، وهذا ما صرّح به الحرّ العاملي في كتابه وسائل الشيعة حيث قال ـ في اعتراضه على مَن يعمل بعلم المصطلح الجديد ـ « إنّ طريقة القدماء موجبة للعلم مأخوذة عن أهل العصمة ، لأنّهم قد أمروا باتّباعها وقرّروا العمل بها فلم ينكروه ، وعمل بها الإماميّة في مدّة تقارب سبعمائة سنة ، منها ـ في زمان ظهور الأئمّة عليهم السلام ـ قريب من ثلاثمائة سنة. والاصطلاح الجديد ليس كذلك قطعاً ، فتعيّن العمل بطريقة القدماء » . [ وسائل الشيعة المجلّد 30 / الصفحة 258 ] والثابت اليوم أنّ ما عليه الإماميّة هو العمل بعلم المصطلح الجديد ، وبما أنّ مصنّف كتاب نهج البلاغة جاء في فترة العمل بالطريقة القديمة ، أيّ أنّ الحكم على الأسانيد بالصحّة عند العلماء كان على الطريقة القديمة لا الجديدة ، وكذلك الكليني في الكافي عمل على جمع الصحيح حسب الطريقة القديمة. وسؤالي هو لماذا يستمرّ العمل به عند الإماميّة ؟ مأجورين
السلام عليكم أحد الأخوة طلب منّي الإجابة عن هذا هذا نداء منّي إلى الشيعة الإماميّة إن كان منهم محدّثاً أو طلّاب علم في الحديث الشريف ؛ أسألكم عن أثر عن سيّدنا عليّ عليه السلام يقول فيه « كان الله ولا مكان وهو الآن على ما عليه كان ». هذا الأثر عندنا معلّقاً لا سند له ، ولعلّ أجده عندكم سند هذا الأثر عن طريق كتبكم المتعدّدة ؛ فهل تمدونني به ؟ مأجورين
ماهو راي علماء الحديث في هذا الحديث « لولا الهجرة لكنت امرءاً من الأنصار ، ولو سلك الناس وادياً أو شعباً لسلكت وادي الأنصار وشعبها ؟؟؟ ».
سلام عليكم أريد منكم ردا شافيا وكافيا للحديث المزعوم العشرة المبشرة مشكورين , علماً أنني قرأت في الجزء العاشر الغدير عن هذا الموضوع ، ولكن أريد حجج دامغة أقوى ، وخصوصاً في موضوع السند . مشكورين .
ما هي عقيدتنا في السجود على التربة الحسينيّة ؟
في اللوح المحفوظ القضاء القابل للتغيير بشرط عمل العبد . هل الله يعلم بأنّ العبد سوف يعمل هذا العمل المقتضي تغيير القضاء؟ ، وإذا كان الجواب نعم ، مالحكمه من كتابة القضاء في اللوح قبل التغير ؟
السّلام على مَن هم ورثة للأنبياء ، وبعد أنا شاب محبّ لأهل البيت (عليهم السّلام) ولله الحمد ... ، ولكن يوجد لدي وسواس قسري ، وحديث للنفس ، حديث قسري ، بمعنى آخر إنّ كلّ شخص أحبّه تقوم نفسي بالوسوسة ، والحديث عليه ، وتشبيه بتشبيهات خبيثة ، وتصويره بصور كريهة ... ، والله يشهد أنني لا أقصد هذا الشيء ... ، ولكن هذا الشيء يأتي قسراً ، وغصباً عن نفسي ... فمثلاً ـ والمستجار بالله ـ تقوم نفسي أحياناً بتشبيهات وخيالات عن أهل بيت العصمة لا تليق ومكانة هذا البيت الرفيع ... ، وأحياناً تشبيهات وخيالات لأولادي وزوجتي واحبّتي ... ، فهذا الشيء يأتيني فقط مع مَن أحبّ ... ، فلقد تعبت نفسي من هذا الشيء ... فأرجو منكم أيّها العلماء مساعدتي في التخلّص من هذا الشيء الخبيث الذي في صدري { وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ }{العاديات/10} . علماً أنني أختم القرآن تقريباً في الشهر مرّة واحدة ، وأنا ممّن يكثر الصلاة على محمّد وآل محمّد ، وأقوم بتأدية الحقوق الشرعية ، والصوم والصلاة والعمرة ، وزيارة العتبات المقدسة لأهل بيت العصمة ، ولدي مجلس عزاء حسيني كلّ ليلة جمعة .... ، فكيف يمكنني التخلّص من هذه الخيالات والتشبيهات الكريهة تجاه أهل البيت وتجاه أحبّتي ومحبي؟ ولولا صدقي في طلب ترويض نفسي لمّا طلبت منكم مساعدتي في النجاة من ذلك .
سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة . لو سمحت شيخنا الكريم أنا عندي مشكلة في نفسي إنّه دايماً تجيني وسوسة في نفسي ، تعبت من هالشي كثير ، ولا عارف شنو أعمل بنفسي ، المشكلة دايماً تجيني أشياء متعلقة بالدين ووالأئمه ، والله تعبت من هالشي كثير ، ياليت تفيدني .
هل العلم بالغيب يتنافى مع وجود الاختيار للعبد؟ هل الإخبار بالغيب يلزم الإجبار بالأشخاص المعنين بالأمر؟
52
53
54