الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
بماذا تنصحون الفتاة الإثني عشريّة التي ترغب في الزواج مع الشاب من أهل السُنّة ، وتقول إنّ المعيار في الصلاح هو القرآن الذي يقول ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ ) [ الحجرات 13 ] ، وآيات كثيرة اُخرى تبيّن صفات المؤمن ؟
ما الدليل على بطلان الصلاة بقول « آمين » بعد سورة الفاتحة ؟ وإذا لم يكن رسول الله يقولها فمن أين ابتدعها أهل السُنّة ؟
كيف يكون ردّنا بعدم ذكر « آمين » عند الانتهاء من قراءة سورة الفاتحة ؟
ما مدى موثوقيّة الزيارات والأدعية الواردة في كتاب مفاتيح الجنان ؟
لمإذا روى مؤلفو الكتب الأربعة كثيراً من الأحاديث الموضوعة مع علمهم بعدم صحتها ووضوح ذلك متنا حتى لغير المختصين في العلوم الدينية ؟
عن كتاب ينابيع المودة هل هو كتاب لمؤلف سني أم شيعي ؟ وأتمنى التفصيل في الإجابة موضحاً اجابتك بالأدلة والبراهين الواضحة ؛ والسبب في ذلك هو أني تحاورت مع بعض السنة في أحد المنتديات وذكرت لهم أدلة من هذا المصدر فردوا بأنّ هذا الكتاب ليس بكتاب سني ، وإنّما كتاب شيعي .
هناك أحاديث في كتب الحديث الشيعيّة يستند عليها النواصب للتنكيل بمذهب أهل البيت عليهم السلام وأثناء النقاش معهم على عدم صحّة سندها أو متنها يطالبوننا بأن نأتيهم أحد العلماء الشيعة الذين ناقشوا روايات الكتب الشيعيّة وأبدى رأيه بعدم صحّتها. هل هناك أيّ مؤلفات لأهل التحقيق الشيعة في كتب الحديث الشيعيّة ؟ إذا كان الجواب نعم ، فلماذا لا توضع على صفحات ويب الشيعية ؟
كتاب الإمامة والسياسة من الكتب التاريخية التي تذكر بعض ما فعله الغاصبين للخلافة بأهل البيت عليهم السلام ، وعند الاستشهاد ببعض ما جاء في هذا الكتاب أثناء الحوارات التي تدور مع بعض الأخوة من السنة ينكرون نسبة هذا الكتاب إلى ابن قتيبة الدينوري ، و هو كيف نثبت لهؤلاء أن كاتب هذا الكتاب هو نفسه الإمام الفقيه أبي محمد عبد الله بن مسلم ابن قتيبة الدينوري ؟
كيف نوفق بين ما قيل إنّ صحيفة سعد بن عبادة تطابق صحيفة عبدالله بن أبي أوفى ، بما أنّ صحيفة عبدالله كتبها بيده ، علماً بأنّ الصحيفة هي أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله المدونة في عهده ؟
في كتاب الكافي وحديث أنّه كافن فإن كانت عقيدتكم في من ذكرتهم السب والشتم ، فكيف تستدلون وتأخذون بمن يقول بأنّ من سبّهم وشتمهم فهو كافر ؟ فإن كانوا مخطئين في تكفير من يقول بذلك ، فالكفر يرجع لهم ، ومن كانت عقيدته هكذا لا يجوز الاستدلال بكلامه ومروياته .
نعتقد بأنّ الأئمّة عليهم السلام لم تنجّسهم الجاهليّة ولم تلبسهم من مدلهمّات ثيابها فكيف نوجّه كون أبي بكر من أجداد الإمام الصادق عليه السلام ؟
كيف نوجّه كون أبي بكر من أجداد الإمام الصادق عليه السلام مع أنّنا نعتقد بأنّ الجاهليّة لم تدنسهم بأنجاسها ، ولم تلبسهم من مدلهمات ثيابها ؟
هل كان أبو النبي إبراهيم عليه السلام كافراً ؟
ما هو الدليل على أنّ أمّهات الأنبياء والأئمّة عليهم السلام موحّدات ، ولم يتلبسن بالشرك مع أنّ بعض أمّهات الأئمّة أمّهات أولاد ، وكنّ في بلاد الشرك كأمّ الإمام السجاد عليه السلام ، والآية الكريمة ونرى ( تَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ) [ الشعراء 219 ] ، قد تكون ناضرة للآباء دون الأمّهات ؟
( وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّـهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) [ الحجرات 9 ]. هل صحيح إنّ هذه الآية قد كانت في خطبة أمير المؤمنين عليه السلام يوم الجمل ويوم صفين في حربه مع الخوارج ؟ ومع ورودها في هذا السياق ، كيف نفسّر ، أو نفهم الآية في أنّ الفئة باغية ومؤمنة كذلك ؟ ثمّ أليس الوارد لدينا أنّ الإيمان دائرة أضيق من الإسلام وأخصّ فكيف يرد عاماً شاملاً للجميع في بعض الآيات ، والتي منها هذه الآية الكريمة ؟
لماذا نصرّ نحن الشيعة على الخمس ولا نهتمّ بالزكاة بنفس الدرجة ، مع أنّ القرآن الكريم ذكر الخمس مرّة واحدة ، وذكر الزكاة عشرات المرّات ؟
نعتقد نحن الشيعة بوجوب الخمس استناداً إلى الآية التالية ( وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّـهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّـهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) [ الأنفال 41 ]. ولكن الآية التالية ( خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللَّـهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) [ التوبة 103 ] يدلّ ظاهرها على أنّ الأموال يجب فيها الزكاة ، خصوصاً أنّ الآية الثانية من سورة التوبة النازلة في السنة العاشرة ، وعلى هذا فإنّ الآية الثانية نسخت الآية الاُولى.
رسالة السيد المسيح عليه وعلى محمّد وآله السلام هل كانت ناسخة لما سبقها من الرسالات ؟ ! وإذا كانت ناسخة لسابقاتها لِمَ لَم يكن الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله معتنقاً للمسيحية ؟
35
36
37