الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
اللهمّ صلّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها بعدد ما أحاط به علمك. هناك شبهات يطرحها المعاندون وأعداء أهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام ، يصعب للكثير من الموالين لهم أن يجيبوا عليها ببرهان قاطع ، ونريد منكم أن ترشدونا جميعا بالإجابة. منها إنّ زيارة الناحية المقدسة للإمام أبي عبد الله الحسين روحي فداه موضوعة ؛ لورود مسألة نشر شعورهنّ أمام الرجال الأجانب وأعداء أهل البيت عليهم الصلاة والسلام ، وهذا أمر لا يصدر من أهل بيت الحسين عليهم السلام. ما هو إجابتكم ؟
أجمع معظم علماء المسلمين المعتد برأيهم على أنّ آية التطهير قد نزلت في الخمسة المطهّرين « رسول الله وعلي والزهراء والحسنين صلوات الله عليهم ». هل هناك أدلّة عقليّة ونقليّة تفيد بأنّ باقي الأئمّة من أبناء الحسين عليه السلام من مصاديق هذه الآية ؟ وما معنى الإرادة في الآية ؟ هل هي تشريعيّة أم تكوينيّة ؟
قال الله تعالى في محكم كتابه ( وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا ) [ مريم 71 ] ، تشير هذه الآية إلى أنّ البشر جميعاً سيدخلون جهنّم ، فهل يشمل ذلك المعصومين ؟
( وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا ) [ مريم 71 ]. هل هذه الآية تشمل الأنبياء والأئمّة ؟
إذا كان الأمر كما يعتقده الإلهيّون من أنّ هذا الكون ونظامه مخلوقين لعلّةٍ عليا متّصفة بالعلم والقدرة والحكمة ، فلماذا نشاهد بعض مظاهر الفوضى والعبث في بعض المظاهر الكونيّة ؟ ومن أمثلة ذلك 1 ما اكتشفه علماء الأحياء من حيوانات ذات عيون لا تبصر ، فما فائدة عيون بلا أبصار ، وما فائدة اللوزتين عند الإنسان ، وما فائدة ثديّ الرجل ، لو كانت هناك غاية وقصد لما وجدت هذه الزوائد ؟ 2 إنّ هناك ملايين الكواكب والنجوم السابحة في الفضاء مع كونها غير ماديّة ، لأيّ عنصر يتّصل بالإنسان ويعود عليه بالفائدة ؟
ما هي الفلسفة الحقيقة لوجود الإنسان و ما هي العلّة من خلقه ؟
هل هناك أدلّة قاطعة على أنّ الكافر مخلّد في النار ؟
من هو المخلّد في النار ؟ هل كلّ كافر مخلّد في النار ؟ وهل القاتل والزاني ومن ينتحر مخلّد في النار حتّى وإن تاب ؟ وما معنى حديث الفرقة الناجية ؟ هل معناه بأنّ كل مخالف لنا كافراً كان أم ملحداً أم كتابياً أم سنّياً أم غيره من بقيّة المذاهب الإسلاميّة هو في النار ؟ ولو كان ذلك هو المقصود ، فهل هم مخلّدون فيها أم يعذبون إلى أمد ، ثمّ يخلى سبيلهم ؟ وهل الحديث الشريف يقصد المعاندين منهم أم يقصد الجميع ؟ وماذا عن السنّي أو الزيدي أو الإسماعيلي أو غيره أو الكافر غير المعاند والذي لو انجلى له الحقّ لاتبعه ، ولكنّه افترض صحّة ما هو عليه ، وصدق ما يقال له بناء على حسن نيّته كأغلب الناس البسطاء من عامّة المسلمين أو حتّى غير المسلمين ، هل يدخلون النار ، وهل هم مخلّدون فيها ؟ وهل نعتبر البحث والتقصي عن الحقيقة واجباً ؟ وإذا استثنينا الهبل وقصار العقول والمجانين وأشباههم والذين هم مشمولون لرحمة الله ، وإذا استثنينا المعاند والجاحد والمحارب والذي هو مخلّد في الدرك الأسفل ، ما هو حكم عامّة الناس ؟ وهل يختلف الحكم بالنسبة لغير المتعلّم والمثقّف ورجل الدين ؟ وهل كلّ الشيعة الإثني عشرية في الجنّة خالدون ؟ سواء بسواء في ذلك بين الفاسق والمؤمن ؟ وهل يعتبر كلّ من لا يوالي عليّاً وأهل بيته بمعنى أنّه لا يؤمن بإمامتهم فاسقاً حتّى ولو أقام الصلاة وصام رمضان وأقام الشرائع ، وأحبّهم لقرابتهم من النبي وأقرّ بفضلهم ، أم أنّ الفاسق هو من لا يحبّهم ويعاديهم ؟ وإذا كان كلّ من قال لا إله إلّا الله ، فقد دخل الجنّة ، فما الفرق حينئذ بين الموالي الذي أفنى عمره في حبّ أهل البيت وغيره من المخالفين ؟ وإذا كان كلّ الشيعة يدخلون الجنّة لولايتهم لأهل البيت وأغلبهم ولد على التشيّع دون بحث أو عناء ، فما ذنب المخالف ليدخل النار ؛ لأنّه ولد مخالفاً ، والشيعي يدخل الجنّة ؛ لأنّه ولد موالياً ؟ ألا يعتبر ذلك ظلماً في مفهوم العقلاء ؟ وهل يشفع رسول الله لمن لا يوالي عليّاً وأهل بيته من أمّته ؟ وهل يشفع لهم أهل البيت ؟
ما هي ملامح أو علامات الرؤية الشاملة للنفس ؟ أي متى يمكن للإنسان أن يقول أنّ لديه رؤية شاملة حول نفسه ؟
إنّ الإرادة المقصود بها في آية التطهير هي إرادة تكوينيّة لا تشريعيّة ، فما هو مقصود بهاتين الإرادتين ؟
ما اختصار كلمة ( بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ) ؟
السنة الهجريّة هي تبدأ في الأوّل من محرّم الحرام ، يعني هل كانت هجرة الرسول صلّى الله عليه وآله في هذا اليوم ؟ وهل كان المسلمون يحتفلون قبل شهادة أبي الأحرار الإمام الحسين عليه السلام قبل شهادته ؟ وهل هي ـ أي الهجرة ـ ثابتة عندنا ؟ وهل يحتفلون السنة بهذا اليوم ؟
ما معنى الرياضة الشرعيّة عند المرتاضين ؟ وكيف أستطيع ممارستها ؟ الرجاء توضيح بعض الرياضات الشرعيّة ؟
قرأت في الأربعين حديثاً للإمام الخميني رحمه الله تعالى في دعائه الأخير في خاتمة كتابه ما نصّه « لا يشترطُ عطاءُ الحقِّ بقابليّةِ المُعطَى له ». وفي تفسير الميزان في الجزء الخامس الصفحة 13 ما نصّه « ... بيّن تعالى أن إمساك الجود عمّا أمسك عنه أو الزيادة والنقيصة في إفاضة رحمته إنما يتَّبِعُ أو يوافق مقدار ما يسعه ظرفه ». واستشهد بآيتين ، منها قوله تعالى ( وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ ) [ الحجر 21 ]. وعقّبَ بعدها بقوله ما نصّه « فهو تعالى إنّما يعطي على قدر ما يستحقّه الشيء ، وعلى ما يعلم من حاله ». أليست الفكرتان متزاحمتان ؟
ما هو التعريف الشرعي لكلّ من المصطلحات الآتية الوطن ، الدولة ، الحكومة ، الحكومة الإسلاميّة ، الحكومة غير الإسلاميّة ؟
روى السيد الإمام محسن الأمين قدس الله نفسه دعاء عن الصادق صلوات الله عليه في تمجيد الله عز وجل في الباب الرابع منه ، وفي هذا التمجيد نص العبارة التالية «أنت الله لا إله إلا أنت خالق الخير والشر» أليست الشرور عدميات ؟
ما هو التعريف الصحيح للدور والتسلسل ؟ وما الفرق بينهما ؟ وكيف نثبت بطلانهما ؟
بالنسبة للقضاء والقدر مثال لو أحدهم كان يصلي وعلم أن ابنته ذهبت تلعب باتجاه الدرج حيث ممكن أن تقع من الأعلى أو خرجت من الدار حيث ممكن أن يحدث لها مكروه فهل ينهي صلاته بسرعة أو أنه يتوكل على الله ويقول لن يصيبها إلا ما كتب الله لها ولكن ممكن أن الله كتب أنه لو لم يصل إليها فسيحدث مكروه مثل موت أو عاهة مستديمة ؟ ؟ فأين الإيمان وكيف يتحقق الإيمان والاطمئنان ، فانظر إلى قصة إمامنا السجاد عليه السلام حيث كان يصلي وسقط ابنه في حفرة أو بئر لا أتذكر فأكمل صلاته مطمئناً ثم أخرج ابنه فهل كان مطمئن بقضاء الله أو مطمئن بسلامة ابنه أم أنه دعا في أثناء الصلاة الله ليحمي ابنه ومطمئن أن الله سيستجيب له 100% أم مإذا؟ من هنا هل الفكرة التالية صحيحة وهي الإنسان عندما يزيد إيمانه بالله يستجيب له دعاءه في أي شيء لقوله تعالى في الحديث القدسي « عبدي أطعني تكن مثلي تقول للشيء كن فيكون » ، لذا لا يخاف من القدر ، فمثلاً لو ظهر أسد أمامه هل لو أنّه إذا كان مؤمناً يسلم ولو غير ذلك يموت أو أن القدر حتمي ؟
ما الدليل على عدم وجوب شهود في عقد الزواج ؟ وبم يستدلّ من يقول بوجوب الشهود والمأذون ؟
34
35
36