الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
ورد في قوله تعالى ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) [ النساء 3 ] ، في الآية الشريفة مجموعة تساؤلات أ ـ تعدّد الزوجات رخصة معلقة على خوف عدم القسط ـ وهو العدل ـ في اليتامى ، فهل هذا صحيح ؟ ب ـ الرخصة المذكورة مستحيلة في آية أخرى ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا ... ) [ النساء 129 ] ، فكيف جاز والحالة هذه زواج أكثر من واحدة ؟ ج ـ معلوم أنّ الله لا يحبّ الظلم لأحد ، ومعلوم أيضاً أنّ المرأة الأولى لا ترضى أن يتزوّج عليها زوجها ثانية ، وتحسّ بالظلم بل هو الظلم بعينه ـ كلّ إمرأة وكلّ حالة ـ فما هو تفسيركم لموقفها من هذا الحكم ؟ د ـ أنا أعرف أنّ هناك حالات تستدعي تعدد الزوجات لمكافحة النقص الحاصل من أثر الحروب ، ولكن الآن لا يوجد ما يستوجب ذلك ، فهل يعني أنّ تعدد الزوجات مشروط بظروف معيّنة ؟ هـ ـ المرأة قد تحتاج في حالات معيّنة اهتمام أكثر من رجل ، فكيف يرضى لها الشارع ربع رجل ؟
أليس العدل ثاني أصل من أصول الدين ؟ أليس الله يتّصف بأنّه العادل ؟ كيف يمكن أن يسمح الله لشخص أن يبني سعادته على شقاء آخر ؟ تعدد الزوجات حقّ من حقوق الرجل ، وهو شرع الله لا شكّ منه ، ولكن كيف لا يكون حقّ المطالبة بالطلاق للمرأة إن تزوّج الرجل بأخرى ؟ أليس الطلاق شرع الله وللرجل متى شاء ولأيّ سبب كان له أن يطلق ولو كانت المرأه صالحة ؟ فكيف لا يكون لها حقّ المطالبة إن كان ذلك له الأثر السلبي على دينها ، كأن يؤثّر ذلك على تربيتها لأولادها أو معاملتها لزوجها أو حتّى أثره على عبادتها كصلاتها ، أليس من باب المحافظه على دينها وعدم الوقوع بمعصية الله مع الرجل أن تطالب بالانفصال ؟ أليس الله هو من خلقها وأوجد فيها تلك الأحاسيس والتي يصف الإمام أمير المؤمنين كالريحانة ؟ فكيف يمكن أن يحاسبنا الله على شيء خلقها فينا دون إرداتنا وهو العادل ؟ ولم يكون ذلك الاختيار بالتعدد والزواج والانفصال بيد الرجل فقط وهي من تملك ذلك الكم الهائل من المشاعر والأحاسيس ؟ لم في حال آخر لو كانت للمرأة طاقة جنسيّة تفوق طاقة ذلك الرجل وهو تزوّج بأخرى ، ألا يحقّ لها المطالبة بالانفصال من باب المحافظة على النفس وعدم الوقوع بالحرام ؟ إن كان لا يشبع واحدة ، فكيف له أن يشبع اثنتان ؟ أليس منعها من الانفصال عنه فيه مفسده ؟ ألا يجرها هذا المنع للوقوع بما حرّم الله ؟ أليس من باب أولى المحافظه على المجتمع والمرأه بشكل خاصّ ؟ أليس هذا ما يطالب به شرع الله ؟
ما معنى آية ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ) [ البقرة 228 ]. هل هذا يعني أنّ الرجال أفضل من النساء عند الله تعالى ؟ البعض يقول أنّ المرأة عندما تتزوّج يجب أن تتّبع زوجها في كلّ شيء فهل هذا صحيح وهل يلغى وجود المرأة وإرادتها بعد الزواج فتتبع إرادة زوجها في كلّ شيء ؟ ما مدى الطاعة المفروضة على الزوجة للزوج ؟ لو طلب منها فعل شيء تكرهه ، أو لا تريد فعله هل يجب عليها طاعته ؟
شاب متديّن يحبّ الالتزام بشرع الله وطريق آل محمّد عليهم السلام .. وفي غفلة منه استحوذ عليه الشيطان فأبقى « التلفاز » على إحدى القنوات الفاضحة ، فمرّت لقطة قلبت كيانه .. غيّر القناة وهو مضطرب الروح ، وخافق القلب من الخوف .. لكنه أعادها مرة أخرى « بعدما زين الشيطان له ذلك » وبقي في حالة نفسيّة تزداد سوءاً وضميره يُعنّفه بشدّة طوال فترة متابعته القناة بغثها وفسادها الذي تعرضه .. وما انقضت ليلته إلّا بعار الذنوب ، وفضيحة العادة السرّيّة ، ممّا أفقده صوابه آسفاً على دينه الذي ضاع !! وبقي هكذا ضعيفاً أمام شهوات نفسه ومكائد الشيطان .. فاعتاد هذه القنوات الفاضحة كما أدمن العادة السرّيّة .. وأصبح مستقرّ النفس معتاداً على ما يرى « بل يشتاق إليه كلّما جدّد توبته حيث يُحسّ ضيقاً لا ينفكّ عنه إلّا بالعودة لهذه الذنوب ، فقد أصبح عمله ملكة تجري بدمه وعروقه » ، فروحه آخذة بالضّعف وإيمانه يتحلل ولم يبقّ له من التديّن إلّا اسمه. مع العلم بأنّه يعلم عاقبة كل هذا ، وقلبه يتقطّع ألماً وحسرة لما يفعل .. لكنّه يفقد إرادته عندما تلحّ عليه نفسه ، أو تتوفّر لديه أجواء المعصية « والتي يسعى إليها بنفسه أحياناً ». هو الآن يعيش حياة روحيّة غايةً في الانحطاط والرذيلة .. وبدأ يتهاون بالواجبات والمحرّمات الشرعيّة ، « حتّى بأداء الصلاة » كما يعيش حياة أُسريّة ونفسيّة أقرب ما تكون من الألم والحسرة والعذاب من ضمير يلفظ آخر أنفاسه. ختاماً أرجو ألّا يكون الحلّ لهذه المصيبة تقليديّاً « بالزواج أو المتعة » لأنّه لا يستطيع .. وينحصر الحلّ بكيفيّة خلاصه من براثن هذه الرذيلة ، وأنياب الشيطان ، وما تسوّل له نفسه الأمّارة بالسوء ، وكيف له أن يقوّي إرادته ، وما الأعمال التي تعينُه على دحر الشيطان وإذلال نفسه الجامحة .. مع ذكر الآيات والروايات التي تنهى عن هذا المنكر الفاحش ، أرجو التفصيل ما أمكن ..
أنا شاب في الرابعة والعشرين من العمر ، وأعاني في كثير من الأوقات من لحظات الضعف و أحاول التغلب على تلك اللحظات ولكني في بعض الأحوال أنجر لها و أكثر ما أخاف من أن يتلبسني ذلك المرض الخبيث الغفلة فما هو الحل ؟
لقد وددت دراسة العلم الشرعي في أوقات فراغي ، لا لأكون فقيهاً ، ولكن لأعرف ديني وأكون متعمّقاً فيه ، فقهاً واُصولاً ، وعندما فاتحت أحدهم ـ حفظه الله ـ أوصاني بقراءة شيء من الفقه والنحو ، بالإضافة إلى حلقات الشهيد الصدر في الأصول ، وشيء من الفلسفة وعلم الكلام ، ورجوته رعاه الله أن يفسّر لي ما هو هذا الشيء الذي عليّ أن أقرأه من الفقه والنحو والفلسفة وعلم الكلام ؟ فأجاب مشكوراً ـ الرسالة العمليّة وشرح اللمعة في الفقه ، شرح الألفيّة في النحو ، شرح التجريد في الكلام ، وشرح المنظومة في الفلسفة ، خلاصة القول أنّه لم يجب أحدهم على سؤالي حسب النهج الذي أريده وذلك لمشاغلهم ـ وفقهم الله ـ والأيّام تمضي وأخاف أن تخمد هذه الرغبة في نفسي فالتجأت إليكم لتساعدوني على الطاعة. فوالله ما أبغي إلّا أن ينطبق عليّ الحديث الشريف « صلاة العالم أفضل بسبعين ». لقد أطلت عليكم أحبّتي ولكنّي أبثّ همّي إليكم لإجابتي على سؤالي ، وهو ما هو المنهاج الذي يدرسه الطالب الحوزويّ بدءاً بالمقدّمات ، وانتهاءً بالسطوح ـ أي بدءاً بالرسالة العمليّة ، وانتهاء بالرسائل والكفاية إن كنتم تفضلونها عن الحلقات ـ ، اُريد التفصيل إن أمكن والرجاء عدم الاعتماد على منهاج التثقيف الدينى. إنّ ما أرجوه هو برنامج الطالب الحوزويّ والذي يؤهّله لدخول أبحاث الخارج ، الرجاء أخذ الحريّة في الإجابة ، مع العلم بأنّني سأستعين بعلماء منطقتي في حلّ جميع ما يشكل عليّ ، وفي نيّتي دخول بعض الحوزات القريبة « كالبحرين والإحساء » في دورات خاصّة مكثفة في أيّام إجازاتي لدراسة ما يحتاج مراجعته تحت يد مدرّس ، أمّا كتب النحو والصرف فسأستعين بمدرّس خاص من الجامعة ، إنّي ـ وأعوذ بالله من كلمة أنا ـ على قدر وافٍ من الثقافة الدينيّة وما ينقصني إلّا الدراسة المنهجيّة ، الرجاء عدم إهمال سؤالي ـ فقد استغرقت كتابته دهراً ـ داعياً المولى أن يكحل عيناي برؤيتكم ، ونحن ننهل معاً من علم آل محمّد عليهم السلام تحت أحد منابر مدرسي بحث الخارج سريعاً ـ إن شاء الله ـ إنّي أعلم أنّ منهاج الدراسة الحوزويّة يستغرق قرابة العشر من السنين للطالب المتفرّغ ، ولكنّني سأخطوها في أقلّ من ذلك بدعائكم لي ـ والمؤمنين ـ بالتوفيق. وإنّ الله يقصّر المدّة لأيّ مجتهدٍ في سبيله.
ما حاجتنا إلى الفقهاء المجتهدين ؟
حقيقة العصمة راجع إلى العلم اللدني ، فما هو المقصود بالعلم اللدني ؟
1 ـ ماذا يعني جمع الصلاتين وماذا يعني تفريقهما ؟ 2 ـ بماذا يتحقّق أقلّ التفريق ؟ 3 ـ ما هو الأفضل الجمع أو التفريق ؟ 4 ـ بماذا كان يعمل الرسول صلّى الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السلام ؟ ما هي صفة جمعهما أو تفريقهما للصلاتين ؟
لماذا يتمّ الجمع بين الصلاتين الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء ؟
لقد حصل لي موقف مع أحد إخواننا السنّة ، وكان يحاججني على موضوع شبك كلّ من الصلاتين الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء ؛ فقد أراد دليل من القرآن والسنّة النبويّة.
ما الدليل على الجمع بين الصلوات كالظهر والعصر ؟
معروف إنّ أمير المؤمنين سلام الله عليه اقبلت عليه الفتن بسبب حرصه على إقامة حدود الله دون أيّ تأخير أو انتظار لتثبيت حكمه على العالم الإسلامي. وسؤالنا هو لماذا لم ينهى أمير المؤمنين عن صلاة التراويح وقيام الليل على إمام واحد حيث كانتا من بدع الخليفة الثاني التي ما زال يستمرّ عليها معظم أهل السنّة ؟ ولم لم يعاقب عليها أمير المؤمنين عليه السلام ؟
أرى بعضاً من الأخوة المؤمنين يتوقّفون في أمر المأمون معتقدين تشيّعه ، ففي الوقت الذي يثار ضدّ هذا الرجل اتهامات متعدّدة كقتل الرضا عليه السلام وتدبيره المؤامرة ضد إخوته ، يثار أيضاً طلبه الملح على الإمام بقبول الخلافة ، وبتأييده لأفكاره عليه السلام ، وتقريبه للعلويين ، واضطهاد غيرهم كجلده للمحدّث أحمد بن حنبل ، ودفن الإمام بجنب أبوه وما أشبه ذلك. ما هو القول الفصل في شأن هذا الرجل تأريخيّاً ؟
بالنسبة لصلاة الجماعة ، هل يجوز أن نصلي جماعة عندما نزكي أحداً ، وثبت لدينا أنّه محقق للعدالة الشرعيّة الظاهريّة ، وهو إنسان عادي ولا يملك تزكية من المرجع ؟ وهل يجوز أن نصلي الجماعة مع أهل السنّة ونحن في بلد ليس فيه من الشيعة إلّا نحن المغتربين ؟ وإذا لم يجز ذلك فكيف نفسّر الآية ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّـهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ) [ الجمعة 9 ] ، ثمّ ألا يعتبر عدم صلاة الجماعة إخلالاً بركن مهم من الأركان حسب الآية ؟
استمعت لحوار للشيخ محمّد السند في الراديو حول فضل صلاة الجماعة واستشهد الشيخ بحديث « حول ما همَّ به الرسول بإحراق منزل رجل لم يأتِ لصلاة الجماعة » ، وبمناقشة ذلك مع عدد من المؤمنين استغربوا الحديث ، ومنافاته للغلظة الشديدة بالحرق ، وأنّ هذا لا يصدر من الرسول صلّى الله عليه وآله وطالبوا مني مصدر الحديث ، وأن يكون موثقاً من ثقات أعلام ، دامت أفضالكم ؟
لماذا أكثر المذاهب يقومون بقراءة الفاتحة في جميع الركعات بينما المذهب الجعفري يكتفي بقراءتها في الاُولى والثانية فقط ويقول السبحانيّة في بقية الركعات ؟
هل تسمية الأشخاص بعبد الحسين وعبد الأمير وعبد الزهراء وأمثالها جائز عقائديّاً ؟ وما هو حكمها الفقهي ؟
في دعاء العهد المدوّن في المفاتيح ومصباح الكفعمي وغيرهما عبارة نصّها « اللهم إني أسألك بوجهك الكريم وبنور وجهك المنير وبملكك القديم » ، أليس في وصف ملكه بالقدم مشعر على تعدّد القدماء بالنسبة للقارئ في الوهلة الأولى ؟
ما سبب تقدّم أصل التوحيد على بقيّة الأصول الخمسة ؟
36
37
38