الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
لو سمحتم أن توردوا لنا مصادر ـ سواء من كتبنا أو من كتب العامّة ـ على أنّ الإمام زين العابدين عليه السلام ، أو أحد الأئمّة عليهم السلام نصب عزاءً للإمام الحسين عليه السلام ، وأنّه كرّر ذكر مظلوميّته في كلّ سنة.
تدعي كتب الشيعة نزول مصحف على فاطمة بعد وفاة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم. تقول إحدى روايات الكافي عن مصحف فاطمة « ... إن الله تعالى لما قبض نبيّه صلّى الله عليه وسلّم دخل على فاطمة عليها السلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلّا الله عزّ وجلّ ، فأرسل الله إليها ملكاً يسلي غمها ويحدثها فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين رضي الله عنه ، فقال إذا أحسست بذلك ، وسمعت الصوت قولي لي ، فأعلمته بذلك ، فجعل أمير المؤمنين رضي الله عنه يكتب كلّ ما سمع حتّى أثبت من ذلك مصحفاً .. أمّا إنّه ليس فيه شيء من الحلال والحرام ولكن فيه علم ما يكون ». تفيد هذه الرواية بأن الغرض من هذا المصحف أمر يخصّ فاطمة وحدها ، وهو تسليتها وتعزيتها بعد وفاة أبيها صلّى الله عليه وسلّم ، وأنّ موضوعه « علم ما يكون » ، وما أدري كيف يكون تعزيتها بإخبارها بما يكون وفيه ـ على ما تنقله الشيعة ـ قتل أبنائها وأحفادها ، وملاحقة المحن لأهل البيت ؟! ثمّ كيف تعطى فاطمة « علم ما يكون » و « علم الغيب » ورسول الهدى يقول كما أمره الله ( وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ ) ؛ فهل هي أفضل من رسول الله ؟ وتقول هذه الرواية بأن عليّاً هو الذي كتب ما أملاه الملك رغم أنّ رواياتهم الأخرى تقول بأن بعد وفاة الرسول صلّى الله عليه وسلّم كان منشغلاً بجمع القرآن. والكذب لا محالة له من التناقض والاختلاف. ويقولون بأنّ مصحفهم هذا ثلاثة أضعاف القرآن. جاء في الكافي عن أبي بصير قال دخلت على أبي عبد الله ـ ثمّ ذكر حديثاً طويلاً في ذكر العلم الذي أودعه الرسول صلّى الله عليه وسلّم عند أئمّة الشيعة كما يزعمون ، وفيه قول أبي عبد الله ـ وإنّ عندنا لمصحف فاطمة عليها السّلام. قلت ـ القول للرّاوي ـ وما مصحف فاطمة عليها السّلام ؟ قال مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرّات ما فيه من قرآنكم حرف واحد. فهذه الأسطورة التي يرويها ـ ثقة الإسلام عندهم ـ بسند صحيح عندهم. كما يقرّره شيوخهم. تقول « إن مصحفهم يفوق المصحف في حجمه ، ويخالفه في مادته ... » ؛ فهل معنى هذا أكتاب الله أقلّ من مصحف فاطمة ؟ وأن مصحف فاطمة أكمل وأوفى من كتاب الله سبحانه الذي أنزله الله سبحانه ( تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ ) [ النحل 89 ] ، وجعله دستوراً ومنهاج حياة للأمّة إلى أن تقوم الساعة ؟! وهل الأمّة محتاجة إلى كتاب آخر غير كتاب الله ليكمل به دينها ؟! وإذا فقدته فهي لم تستكمل أسباب الهداية والخير ، وهي اليوم قد فقدته ، إذ لا وجود له باعتراف الجميع ... ثمّ كيف يكون كتاب تسلية وتعزية كما تقول روايتهم السابقة أكمل من كتاب الله سبحانه ؟ أليس هذا الزعم غاية في التحلل من العقل والجرأة على الكذب ؟
ما تفسير « نُورُ » في آية الشريفة ( اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ) [ النور 35 ] ؟
قلتم « يظهر بعد التحقيق الدقيق أنّ حروب الردّة غالباً كانت حروب ضدّ المسلمين المخلصين الذين امتنعوا من قبول الخلفاء الغاصبين ، لأنّهم سمعوا تصريحات النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم بخلافة عليّ عليه السّلام ، وقد بايعوه على الخلافة في غدير خمّ ، فلمّا سمعوا بغصب الخلافة أعلنوا سخطهم ، وعدم قبولهم للحكومة الغاصبة ، وامتنعوا من أداء الزكاة ، فاتّهمتهم السلطات الغاصبة بالإرتداد ، وأرسلوا الجيوش لمحاربتهم ، وإجبارهم على قبول خلافتهم ». ولكن نرى خطب أمير المؤمنين يصف أن الحال أن أنصاره قليل ؛ فهناك من يستشكل على جوابكم ؟ أيّ مثل أن يستشكل شخص لماذا الإمام علي لم يحارب من غصب الخلافة بهؤلاء وهؤلاء قابلين لخلافته ؟!
لقد قرأت معظم كتب ابن تيميّة ، ومحمّد بن عبد الوهّاب ، فلم أجد فيها كفراً ولا ضلالاً ، بل وجدت دعوتهما هي دعوة الحقّ التي أرسل بها النبيّ صلّى الله عليه وآله. و لماذا هذا الافتراء على هذين الشيخين ؟
ما هي قيمة أحاديث ابن عباس عند علمائنا ؟ هل هي مقبولة عندهم أو مردودة ؟
ما الدلیل علی أنّ اللطم من الشعائر ؟ أرجو ان یکون الدلیل من روایات أهل البیت عليهم السلام.
السلام عليكم اريد ان اشارككم ببعض الامور التي تحيرني ، عليكم تعطوني الاجابة الشافية ـ ان شاء الله ـ. 1. يسهل الاستدلال على عظمة الخالق من عظمة وتعقيد المخلوقات كلها ، لكن استصعب فهم سبب التوحيد ـ أي لماذا ليس هناك إمكانيّة لتعدّد الهة ـ وليس يشترط التنافس بينها وحتّى ولو تنافست بعضها على بعض ، فليس شرطاً ان يكون أحدهما هو القاهر فوق الجميع. سؤالي كيف نستنتج التوحيد ؟ 2. لماذا هناك خير وشرّ وامتحان وعقاب ـ أليس الله بقادر على خلق مخلوقات تطيعه ؟ وإن كانت العبادة تفيد العبد وليس الله بحاجة إلى العباد هل يمكن الاستنتاج ان الله أيضاً لا يحتاج لكلّ قضيّة الحساب ؟ 3. بما ان الله فرض علينا أمور ـ ومنها أمور تناقض رغباتنا ـ لماذا إذن خلقنا هكذا ، لماذا التحدي ؟ 4. كيف نتأكّد انّه هناك حساب وآخرة ؟ حتّى لو فكرنا انّ الدنيا هي جامعة كبيرة صنعت للامتحان ـ فلماذا الأمور ليست واضحة للجميع ـ هل نمتحن ونحن لا نعلم ؟ حتّى أنا ولدت مسلماً الحمد لله ـ ولم أجرأ على التفكر في الله والآخرة ـ حتّى كتابة هذه السطور أجد الصعوبة في التفكير بأمكانيّات أخرى غير الاسلام الحق ، ولكن عليكم بفضل الله توجّهوني إلى إجابات المنطق بلغة سهلة وواضحة ـ بما أنّنا في امتحان يرجى الوضوح ـ كي نعبد الله ليس فقط إيماناً أعمى وانّما على بيّنة وهدى ـ ، اعلم ان الهدى لله يهدي به من يشاء واعلم ان كثير من الامور مجهولة الإجابة وعلمها عند الله فهو أعلم لماذا ـ ولكن علّموني بما علّمكم الله ـ جازاكم الله كل خير ..
إذا كان الخلفاء الثلاثة الأوائل ظلمو الامام علي عليه السلام لماذا سكت الامام علي عليه السلام على ظلمهم ؟
ما هي أدلّة التوسّل بالأنبياء والأئمّة والصالحين ؟
ما المقصود بالآية ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ) وما الذي أعطاه الله للنبي محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم ؟
بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان « إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً » ، روى فيه عن أبي جعفر قوله « النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً ». وروى الطوسي في التهذيب عن ميسر قوله « سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهنّ من الميراث ؟! فقال لهنّ قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب ، فأمّا الأرض والعقار فلا ميراث لهنّ فيهما ». وعن محمّد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال « النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً ». وعن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال « ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً ». وليس في هذه الروايات تخصيص أو تقييد ، لا لفاطمة رضي الله عنها ولا غيرها. وعلى هذا فإنّه لا حقّ لفاطمة رضي الله عنها أن تطالب بميراث رسول الله صلّى الله عليه وآله ؛ ـ حسب روايات المذهب الشيعي ـ. وأيضاً كلّ ما كان للرسول صلّى الله عليه وآله فهو للإمام ، فعن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد رفعه ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام قال قال رسول الله صلّى الله عليه وآله « خلق الله آدم وأقطعه الدنيا قطيعة ، فما كان لآدم عليه السلام فلرسول الله صلّى الله عليه وآله ، وما كان لرسول الله فهو للأئمّة من آل محمّد ». والإمام الأوّل بعد رسول الله حسب معتقد الشيعة هو علي رضي الله عنه ، ولذا فالأحقّ بالمطالبة بأرض فدك هو علي رضي الله عنه ، وليس فاطمة رضي الله عنها ، ولم نره فعل ذلك ، بل هو القائل « ولو شئت لاهتديت الطريق إلى مصفى هذا العسل ، ولباب هذا القمح ، ونسائج هذا القزّ ، ولكن هيهات أن يغلبني هواي ، وأن يقودني جشعي إلى تخيّر الأطعمة ، ولعلّ بالحجاز واليمامة من لا طمع له في القرص ، ولا عهد له بالشبع ».
لو كان جبرئيل أعطى النبي عليه الصلاة والسلام تربة الحسين وانّها طاهرة ويستحبّ الصلاة عليها ، لماذا لم يخبرنا الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام بذلك ويأمرنا بالصلاة عليها زيادة في الأجر ؟
لماذا يشكلون علينا انّ توزيع الأطعمة والأشربة في ذكرى استشهاد أبي عبد الله الحسين عليه السلام ، يجب أن تكون من الأفضل أن توزّع على الفقراء والمحتاجين ، وإنفاق المال عليهم بدل المواكب وغيره من الاُمور التي نقيمها في العزاء الحسيني ؟
متى تمّ التغيّر في الصلاة بالكيفيّة الحاليّة عند السنّة ؟ هل بعد وفاة النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أم في زمن الخلفاء ؟
9
10
11