الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
اسئلة وردود - شبكة رافـد للتنمية الثقافية
الصفحة الرئیسیة
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
اسئلة وردود
اسئلة وردود
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
من هو المختار ؟ ومتى كانت ثورته ؟
إنّ بعض العلماء يشكّك في قضيّة البكاء على الحسين. هل البكاء على الحسين عليه السلام يغفر الذنوب ؟
لماذا الشيعة يحيون ذكرى شهادة الحسين عليه السلام ؟ أليس هذا من الجزع ؟ أرجو أن يكون الاستدلال عن طريق كتب أهل السنّة.
لو سمحتم أن توردوا لنا مصادر ـ سواء من كتبنا أو من كتب العامّة ـ على أنّ الإمام زين العابدين عليه السلام ، أو أحد الأئمّة عليهم السلام نصب عزاءً للإمام الحسين عليه السلام ، وأنّه كرّر ذكر مظلوميّته في كلّ سنة.
تدعي كتب الشيعة نزول مصحف على فاطمة بعد وفاة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم. تقول إحدى روايات الكافي عن مصحف فاطمة « ... إن الله تعالى لما قبض نبيّه صلّى الله عليه وسلّم دخل على فاطمة عليها السلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلّا الله عزّ وجلّ ، فأرسل الله إليها ملكاً يسلي غمها ويحدثها فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين رضي الله عنه ، فقال إذا أحسست بذلك ، وسمعت الصوت قولي لي ، فأعلمته بذلك ، فجعل أمير المؤمنين رضي الله عنه يكتب كلّ ما سمع حتّى أثبت من ذلك مصحفاً .. أمّا إنّه ليس فيه شيء من الحلال والحرام ولكن فيه علم ما يكون ». تفيد هذه الرواية بأن الغرض من هذا المصحف أمر يخصّ فاطمة وحدها ، وهو تسليتها وتعزيتها بعد وفاة أبيها صلّى الله عليه وسلّم ، وأنّ موضوعه « علم ما يكون » ، وما أدري كيف يكون تعزيتها بإخبارها بما يكون وفيه ـ على ما تنقله الشيعة ـ قتل أبنائها وأحفادها ، وملاحقة المحن لأهل البيت ؟! ثمّ كيف تعطى فاطمة « علم ما يكون » و « علم الغيب » ورسول الهدى يقول كما أمره الله ( وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ ) ؛ فهل هي أفضل من رسول الله ؟ وتقول هذه الرواية بأن عليّاً هو الذي كتب ما أملاه الملك رغم أنّ رواياتهم الأخرى تقول بأن بعد وفاة الرسول صلّى الله عليه وسلّم كان منشغلاً بجمع القرآن. والكذب لا محالة له من التناقض والاختلاف. ويقولون بأنّ مصحفهم هذا ثلاثة أضعاف القرآن. جاء في الكافي عن أبي بصير قال دخلت على أبي عبد الله ـ ثمّ ذكر حديثاً طويلاً في ذكر العلم الذي أودعه الرسول صلّى الله عليه وسلّم عند أئمّة الشيعة كما يزعمون ، وفيه قول أبي عبد الله ـ وإنّ عندنا لمصحف فاطمة عليها السّلام. قلت ـ القول للرّاوي ـ وما مصحف فاطمة عليها السّلام ؟ قال مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرّات ما فيه من قرآنكم حرف واحد. فهذه الأسطورة التي يرويها ـ ثقة الإسلام عندهم ـ بسند صحيح عندهم. كما يقرّره شيوخهم. تقول « إن مصحفهم يفوق المصحف في حجمه ، ويخالفه في مادته ... » ؛ فهل معنى هذا أكتاب الله أقلّ من مصحف فاطمة ؟ وأن مصحف فاطمة أكمل وأوفى من كتاب الله سبحانه الذي أنزله الله سبحانه ( تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ ) [ النحل 89 ] ، وجعله دستوراً ومنهاج حياة للأمّة إلى أن تقوم الساعة ؟! وهل الأمّة محتاجة إلى كتاب آخر غير كتاب الله ليكمل به دينها ؟! وإذا فقدته فهي لم تستكمل أسباب الهداية والخير ، وهي اليوم قد فقدته ، إذ لا وجود له باعتراف الجميع ... ثمّ كيف يكون كتاب تسلية وتعزية كما تقول روايتهم السابقة أكمل من كتاب الله سبحانه ؟ أليس هذا الزعم غاية في التحلل من العقل والجرأة على الكذب ؟
ما تفسير « نُورُ » في آية الشريفة ( اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ) [ النور 35 ] ؟
قلتم « يظهر بعد التحقيق الدقيق أنّ حروب الردّة غالباً كانت حروب ضدّ المسلمين المخلصين الذين امتنعوا من قبول الخلفاء الغاصبين ، لأنّهم سمعوا تصريحات النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم بخلافة عليّ عليه السّلام ، وقد بايعوه على الخلافة في غدير خمّ ، فلمّا سمعوا بغصب الخلافة أعلنوا سخطهم ، وعدم قبولهم للحكومة الغاصبة ، وامتنعوا من أداء الزكاة ، فاتّهمتهم السلطات الغاصبة بالإرتداد ، وأرسلوا الجيوش لمحاربتهم ، وإجبارهم على قبول خلافتهم ». ولكن نرى خطب أمير المؤمنين يصف أن الحال أن أنصاره قليل ؛ فهناك من يستشكل على جوابكم ؟ أيّ مثل أن يستشكل شخص لماذا الإمام علي لم يحارب من غصب الخلافة بهؤلاء وهؤلاء قابلين لخلافته ؟!
لقد قرأت معظم كتب ابن تيميّة ، ومحمّد بن عبد الوهّاب ، فلم أجد فيها كفراً ولا ضلالاً ، بل وجدت دعوتهما هي دعوة الحقّ التي أرسل بها النبيّ صلّى الله عليه وآله. و لماذا هذا الافتراء على هذين الشيخين ؟
ما هي قيمة أحاديث ابن عباس عند علمائنا ؟ هل هي مقبولة عندهم أو مردودة ؟
15
16
17