الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
أود أن أسال عن سبب نزول سورة النورعند المذهب الإمامي والسني ؟
على ضوء قوله تعالى ( الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ) [ الأعراف 51 ] ، وما روى عن الإمام علي عليه السلام « من اتّخذ دين الله لهواً ولعباً أدخله الله سبحانه النار مخلّداً فيها » [ غرر الحكم ]. 1 ما هي مظاهر اتّخاذ دين الله لهواً ولعباً قديماً وحديثاً ؟ 2 هل يمكن أن تشمل الآية والرواية الشيعي الغير ملتزم أو غير المتديّن ؟ 3 إذا كانت تشمله ، أليست الرواية تعارض الروايات التي تنصّ على أنّ الشيعي لا يخلّد في النار ؟
سؤالي حول قوله تعالى ( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ) [ المعارج 1 ] ، حيث إنّنا نؤمن بأنّ آية ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ) [ المائدة 3 ] قد نزلت بعد آية ( بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ ) [ المائدة 67 ] ، وهي آخر ما انزل. ما وجه القول بأنّ قوله تعالى ( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ) قد نزلت بعد الآيات السابقه ؟
قال تعالى ( فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَـٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ) [ الحج 46 ] ، ما هي حقيقة القلوب ، هل هي المضغة والعضلة الموجودة في جسم الإنسان أم هي شيء معنوي ، وإذا كانت كذلك فلماذا نسبت إلى الصدور ؟ هل هناك علاقة بين القلب المادي ـ مضخة الدم ـ وبين سلوك الإنسان كعلاقته بالخوف والخجل وغيرهما ؟
ما هو موقف الإسلام من الشيعة ؟
قال تعالى ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) [ الأحزاب 72 ]. 1 ما المقصود بالأمانة ؟ 2 لماذا رفضت السماوات والأرض والجبال حملها ، وهل تعتبر معصية ؟ 3 لماذا حملها الإنسان ؟ 4 لماذا أطلق الله على الإنسان ظلوماً جهولاً ؟
( إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ ) [ الحاقة 20 ]. ( وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّـهِ إِلَّا ) [ التوبة 118 ]. ( الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ) [ البقرة 46 ]. لماذا جاء لفظ ( ظَنّ ) في الآيات للتعبير عن العلم بالظنّ ؟
كيف يمكننا التأكّد من صحّة الحديث ؟
يوجد حديث صحيح عندنا الإماميّة هو « أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله كان حامل الحسن عليه السلام على يمينه والحسين عليه السلام على شماله ، فأتى أبو بكر فقال نعم الجمل جملكما. فقال صلّى الله عليه وآله ونعم الابنين هما وأبوهما خيرٌ منهما ». فهل هذا الحديث موجود في صحاح أو كتب إخواننا أهل السنة ؟
1. مع علمي بوجود بعض الأحاديث « المضعّفة » عند الشيعة والسنّة ممّا يمسّ الدين ومقدّساته بشيء من السوء عندي هنا نقطتان أ. لماذا ذكر الكليني رحمه الله تعالى تلك الأحاديث في كتابه الكافي مع ما له من العلم والمعرفة وإخلاصه للدين ؟ ب. ما هو وجه ذكر بعض علمائنا بتثبيت ما جاء فيها وخصوصاً الكافي كما ذكر ذلك السيّد شرف الدين عليه الرحمة في كتابه المراجعات في المراجعة 110 بقوله « وهي متواترة ومضامينه مقطوع بصحّتها » إشارة إلى الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه. ثمّ إنّ ذهاب بعض الإخباريين إلى صحّة روايات هذه الكتب وبالخصوص الكافي ألا يقدح بالمذهب ، وعلى هذا لو تفضّلتم بذكر الفرق بين الإخباريين والأصوليين ؟
الكتب الحديثيّة أمثال الكافي والبحار وهي ولا ريب لعلماء محقّقين وفطاحل في مجال الحديث ، هنا يرد علينا كيف ينقل هؤلاء روايات ضعيفة قد يتبيّن للذي يطالعها أنّ الشيعة أو أحد علمائها يتبنى رأي هو ليس من مبتنيات المذهب ، بينما نرى الوسائل قد حرص المؤلف على التدقيق في الروايات ؟
لماذا النبي داوود عليه السلام اكتفى بالركوع ونحن نعلم أنّ السجود هو أقرب لله تعالى ـ وكان إمامنا السجّاد دائم السجود شاكراً حامداً أو مستغفراً خائفاً ، إذ قال تعالى ( وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ) [ ص 24 ].
هل يجوز السجود لغير الله ـ أيّ للعباد ـ من باب الإحترام كما فعله إخوة يوسف وأبواه ؟
يحرم المراجع الكرام بعض أنواع الأسماك ، ولكن الأباضية يحللون كل صيد البحر مستندين على إطلاق الآية الكريمة { أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ } (المائدة/96). فأرشدونا إلى بعض الآيات التي تحرم بعض صيد البحر ، وكذلك بعض الكتب من جمهور المسلمين التي تحرم بعض صيد البحر ، ولا اُريد مصادر شيعية أبداً ؛ لأني اطلعت عليها بكثرة ، كالوسائل ، وهي كلها روايات صادرة عن الأئمة ، وأنا اُريد روايات عن أئمة السُنة الصادرة في تحريم بعض صيد البحر.
الأباضية في بعض كتبهم يؤكدون على أن علي عليه السلام كافر كفر نعمة ، وأنّه أخطأ في قتل أهل النهروان ، ويبرؤون أنفسهم من كونهم من الخوارج ، وأنّ كلمة الخوارج لها معنىً آخر عندهم ، فهل تدلّونا على بعض مصادر أهل الأباضية بالنفس التي تؤكد بطلان معتقدهم هذا ؟
قال إبليس لله تعالى ( قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ ) ، فكان
لماذا نقيم ذكرى عاشوراء ونرتدي السواد ونحزن ؟ وما الهدف منه في الدنيا و الآخرة ؟
ما الذي نحتاجه اليوم من عاشوراء الإمام الحسين ؟ وما الذي تحتاجه عاشوراء منا ؟
بين وعي النخبة من المفكّرين والعامة من الجمهور ، أين نجد عاشوراء الحقيقيّة ؟ هناك من يقول أنّ جمهور الناس بوعيهم الفطري يدركون من واقعة الطف ، ما هو أعمق وأوسع آفاقاً ممّا يتلقّاه الباحثون والمفكّرون من خلال دراستهم وبحثهم ؟ كيف تنظرون لمثل هذا القول ؟ وما هو هذا الذي يدركه العامّة بحسهم الفطري المرهف ولا يدركه الباحثون بدراساتهم ؟
هل لي بجواب أكمل به معلوماتي حول من استشكل انّنا نفضل الامام الحسين ونعطيه درجة أعلى من الامام علي عليهما أفضل الصلاة والسلام ؟ لماذا نسمّي حسينيّات ولم نسمّى عليّات ؟ ولماذا اللطم على الحسين عليه السلام أظهر وأكثر من اللطم على الإمام علي عليه السلام ؟
39
40
41