الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله لعمّه أبي طالب وهو في الموت قل لا إله إلّا الله أشفع لك بها يوم القيامة. ولم يكن رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول له إلّا ما يكون منه على يقين ، وليس ذلك لأحد من الناس كلّهم غير شيخنا ـ أعني أبا طالب ـ ... ماذا يعني بها الإمام الحسن عليه السلام في خطبته عند معاوية لعنه الله ؟ وهل قالها أبو طالب عليه السلام استجابة لرسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ؟
هل التقليد واجب شرعاً أم لا ؟ ولماذا ؟
هل هذا صحيح شيعة علي عليه السلام هم الفائزون يوم القيامة ؟
ما هي العقيدة الصحيحة التي جاء بها رسول الله ؟
ما هو البرهان العقلي على أن لكلّ ممكن مرجّح ؟ وأنّه لكلّ حادث محدث ـ غير الإستشهاد بفطريّة هذا المبدأ ـ ؟
ماذا حصل بعد واقعة صفين ؟
إخوتي أتباع المذهب الشيعي عصمة الأنبياء فيها دليل واضح وقطعي في القران الكريم ، وذلك لأنّهم رسل يؤدّون الأمانة والرسالة ، أمّا عصمة الأولياء ـ وخاصّة عدد معيّن أنتم تتّبعونهم ـ فلا دليل قطعي في القرآن ، بل تفسير لآيات بما أنتم ترونه يناسب. لماذا الله الرحيم يحيّر عبده بإعتقاد واجب غيبي ؟ كلّ هذا الدفاع منكم عن الموضوع كي تجعلوا الأولياء المعنيين كالرسل ، ثمّ تبنوا علی أقوالهم مذهب وتوجّه دين خاصّ ما أنزل الله به من سلطان واضح ، وكلّ ما تفعلونه يجعلكم تهملون وتبتعدون عن المقائد الأول صحاب الرسالة الحبيب المصطفی ، والدليل عند متابعة أي موضوع فقهي علی المذهب الجعفري يكون أقوال الرسول المعصوم !! إمّا قليلة أو غير موجودة مقارنة بالأولياء المتبعين منكم.
عندي عدّة إشكالات أتمنّى أن تجيبها لما رأيت منك من سعة العلم وسعة الصدر ، وهي كالتالي الإشكال الأوّل لمّا كان الله تعالى يعلم ما كان وما سيكون ، فهو يعلم أنّ الكفّار لن يدخلوا الجنّة بل سيختارون الكفر فيدخلون النار ، فكيف يرزقهم ما قد يهديهم للحقّ كأن يبعث أنبياءً وينزل الكتب ؟ هل يليق بالحكيم أن يعمل عملاً يريد به شيئاً مع علمه أن هذا العمل لن يجلب هذا الشيء ولن يحقّقه ، وأنّه محض عبث فلن يغيّر ما قد علمه الله من كفرهم وجحودهم ورفضهم للإيمان ؟ الإشكال الثاني ألا تتنافى حريّة اختيارالعباد مع علم الله الأزلي ؟ نعم صحيح العباد اختاروا أن يفعلوا كذا وكذا ولكن هل كانت لهم « الحريّة في اختياره » ؟ فلنفرض مثلاً أنّ الله تعالى يعلم منذ القدم أنّي في الساعة التاسعة من هذا اليوم سوف أرتكب معصيةً ما ، والعياذ بالله كالقتل ـ نسأل الله السلامة ـ ، أليس في ذلك حتميّة إذ أنّي مهما شئت ومهما فعلت لن أستطيع أن أخالف ما هو في علم الله القديم ، فيتحتم عليّ أن أرتكب هذا الفعل ، وهنا أنا لا أقول بالجبرية « أن الله أو علمه أجبرنا على الفعل الفلاني » ، لكن أقول بالحتميّة « أيّ أنّنا يتحتم علينا شئنا أم أبينا أن نفعل ونختار ما قد علم الله منذ القدم أنّنا سنختاره ونفعله » ؛ فسؤالي هو كيف يكون التوفيق بين حريّة الاختيار والإرادة وبين الحتميّة ؟
استناداً على قوله تعالى ( وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ ) ، المقصود بالوسيلة هنا الطريقة المقرّبة لله. المعروف انّه ما من طريقة مقرّبة لله إلّا الإيمان به وعمل الصالح ، وذلك ذكر بقوله تعالى ( وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُم بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَىٰ إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ). وأيضاً اُضيف على ذلك انّ الدعاء عبادة والعبادة لله وحده ، فلا يجوز إشراك أيّ شخص مهما كانت منزلته عند الله ومهما كان صالحًا تقيّاً ، فالله يقول في محكم كتابه ( فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ * أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ * وَلَا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلَا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ * وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ * إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ). تأمّل في تلك الآيات كيف تشرك في عبادة جليلة كالدعاء عبداً لله مثلنا ؟ كيف لكم ان تفسّرون الوسيلة بشخص وقد نفى الله ذلك في آياته كما ذكرت سابقاً ؟
أريد أدلّة عن أئمّة أهل البيت عليهم السلام انّهم كانوا يصلّون مسبولين اليدان ؟
هل مات زرارة وهو فقيه الشيعة ولم يعرف إمامه بعد جعفر بن محمّد الصادق عليهما السلام ؟
ما هي أدلّة الإمامة ؟ الرجاء أن تكون الإجابة من القرآن الكريم.
هل هناك خلافات بين الإمام علي عليه السلام وخالد بن الوليد ؟ وما موقف خالد بن الواليد من بيعة الغدير ؟ وما موقفه من السقيفة ؟
إنّ آية المودّة في القربى كيف تدلّ على الإمامة ؟ بعبارة اُخرى : علمنا من الآية بأنّ مودّة ومحبّة ذوي القربى ـ وهم أهل البيت عليهم السلام ـ فرض وواجب كبقيّة الواجبات ، ولكن من أين لنا أن نستنتج بأنّهم أئمّة وقادة ؟ فإنّ المحبّة قد لا تستلزم وجوب الطاعة لهم ؟
كيف تدلّ آية المباهلة على إمامة علي عليه السلام ؟
أود أن أسأل عن عبد المطّلب لماذا لم يعتنق الديانة المسيحيّة ، مع العلم أنّها نسخت الديانة الإبراهيميّة ؟
هل آزر هو تارخ ؟ وما الدليل ؟ هل يعقل أن يكون آزر هو أبو إبراهيم عليه السلام كما يزعم ؟
هل كان أبو النبي إبراهيم عليه السلام كافراً ؟
كيف نوجّه كون أبي بكر من أجداد الإمام الصادق عليه السلام مع أنّنا نعتقد بأنّ الجاهليّة لم تدنسهم بأنجاسها ، ولم تلبسهم من مدلهمات ثيابها ؟
إنّه إذا كانت السيّدة مريم عليها السلام تعيش في ظلّ الكرامة الإلهيّة ، حتّى إنّه : ( كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) [ آل عمران : ۳۷ ]. فلماذا حين امتحنت بالحمل بنبي الله عيسى عليه السلام تخلّى الله عنها ، وهي في أمس الحاجة إلى لطفه وعونه ورعايته ، فأصبحت بحاجة إلى أن تهزّ إليها بجذع النخلة لتساقط عليها رطباً جنياً ؟!..
2
3
4