الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
ما هي تكاليفي وواجباتي في زمن الغيبة تجاه إمامي ومولاي صاحب العصر والزمان عجّل الله تعالى فرجه الشريف ؟
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ... ) [ الروم 30 ]. قديماً قال أحد المؤرّخين لقد وجدت في التاريخ مدن بلا حصون ومدن بلا قصور ومدن بلا مدارس ، ولكن لم توجد أبداً مدن بلا معابد. فلماذا يحتاج الإنسان والمجتمع إلى التديّن ؟
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّـهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ... ) [ الروم 30 ]. قديماً قال أحد المؤرّخين لقد وجدت في التاريخ مدن بلا حصون ومدن بلا قصور ومدن بلا مدارس ، ولكن لم توجد أبداً مدن بلا معابد. كيف ينتقل التديّن من مسألة تقليد ووراثة إلى مسألة تعقّل وتبصّر ؟
أنزل الله سبحانه وتعالى كتابه ليكون هادياً ، وضمن له البقاء والخلود لأجل صون استمرارية مرجعيته الهادية تلك ، لكن حجباً كثيرة حالت أحياناً بيننا وبين القرآن ، طغت كثير من الطقوس والشعائريات على علاقتنا به ، فحالت دون تدبّره أو تحقيق مقاصده . فما مقاصد القرآن الكريم ؟ وكيف نتعامل معه كأنّما أنزل إلينا؟
هل تجاوز الواقع المعاصر التصوّر الفقهي القديم الذي يقسّم العالم إلى دار كفر ودار إسلام ؟
ما أسس العلاقة بين المسلمين وإخوانهم في الإنسانيّة ؟
متى تكون المحنة ابتلاءً ، ومتى تكون عقاباً ؟
ما مفهوم الحبّ في الإسلام ؟ وما هي المعاني التي تنطوي تحت عنوان عاطفة الحبّ في الإسلام ؟ وكيف تنظر الشريعة الإسلاميّة إلى هذه العاطفة ؟ وهل هناك حبّ مرغوب فيه وأنواع أُخرى من الحبّ مرفوضة ؟ وكيف ضبط الإسلام هذه العاطفة في إطار قيود وأحكام عامّة تنصبّ في هدف تنظيم المجتمع وإشاعة الأمن والطمائنينة في حياة البشريّة جمعاء ؟
الإسلام لم يفرّق في التكليف الديني بين الرجل والمرأة فكلاهما على السواء مطالب بعبادة الله تعالى وإقامة دينه والدعوة إليه والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وقد حمّل القرآن الكريم الرجال والنساء جميعاً مسؤوليّة تقويم المجتمع وإصلاحه ـ أيّ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ـ في قوله تعالى ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ ) [ التوبة 71 ]. ومن هنا شاركت المرأة في عهد الرسول صلّى الله عليه وآله سلّم والخلفاء في مختلف مجالات الحياة وعبر شتّى مراحل الدعوة من البعثة إلى إقامة الدولة إلى عهود الفتح ضمن آداب الإسلام وضوابطه وأخلاقه التي لم تستثن الرجال من دون النساء. فلماذا إذن يتشدّد بعض علماء الإسلام وأتباعه تجاه المرأة ؟! فيم يمنعونها حقوقاً أساسيّة تصل عند البعض إلى منع خروجها من البيت ، وعند آخرين إلى منعها من التعلّم ، وعند غيرهم إلى منعها من المشاركة في الحياة السياسيّة ، فأين تكمن المشكلة ؟ هل في عدم وضوح نصوص الشريعة من القرآن والسنّة أم في الأعراف والتقاليد التي لا تكترث لما يترتّب عليها من ظلم وإجحاف بحقّ المرأة أم في ثقافة العصر الإباحيّة التي هدمت المقدّسات وقلّبت المعايير فدفعت إلى مزيد من التشدّد والتطرف بدعوى سدّ باب الذرائع أم في المزاج النفسي والميول الشخصيّة التي سرعان ما تتحوّل إلى قوانين ودساتير تجبر الآخرين على العمل بها ؟
هل الإسلام مسئول عن تخلّف المسلمين ؟
ما أسباب تفرق المسلمين رغم دعوة الإسلام للوحدة ؟
هل صحيح أنّ الإسلام ضدّ حرّية الإعتقاد ؟
لماذا شكر النعمة يستلزم التقوى ؟
أرجوكم أجيبوني بسرعة ، لأنّ الوساوس يقتلني بوجود نظير لله في كماله وصفاته واسمائه. لا أقصد النظير لله من المخلوقات ، لأنّ الله ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ) [ الشورى 11 ] ، وهذا أمر معروف وواضح ، بل يوجد ثاني لله في أزليّته وأبديّته ـ قبل وجود المخلوقات ـ وقدرته ، أيّ يكون له صفات الإله الحقيقي ... وهذا الثاني لديه كونه المستقل ولديه مخلوقاته الخاصّة ، ولا أقصد بذلك مشترك مع الله في ملكه أو خلقه أو تدبيره ، لأنّ الآية الكريمة تقول ( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّـهُ لَفَسَدَتَا ) [ الأنبياء 22 ] ، ( وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ) [ المؤمنون 91]. ولوكان هناك إله يشارك الله في ملكه أو في الخلق أو في التدبير ـ والعياذ بالله ـ لجائتنا رسل من الإله الآخر ولأعلن الإله الآخر عن صفاته وعن ذاته ... ووحدة الكون تشهد بوحدانيّة الله تعالى ، ولا شكّ في ذلك ، فلا يوجد شريك لله في ملكه على الإطلاق ، ولكن هذا الوسواس يخبرني بأنّ هذا الشبيه لله في نوعه « الإله » له ملكه المستقل ، وهو ليس بالسموات السبع والأرضين ، بل ملك خاص بعيد عن ملك الله وغير مشترك مع الله في أيّ شيء. فكيف أنفي هذا الوسواس ؟ أمّا عن النقطة المهمّة فهي عندما أقول « لا إله إلّا الله » لكي أتخلّص من هذا الوسواس ففطرتي السليمة تخبرني بأنّ الإله ـ أو معنى الإله ـ هو القائم بذاته ، الحيّ ، المحيي ، المميت ، الرزّاق ، السميع ، المجيب ، القادر ، الواحد ، الأحد ، الصمد ، النافع ، الضارّ ، الذي لا يموت ... الباقي ... الأزلي .... والخ من صفات الله ـ صفات الكمال ـ. فعندما نقول « لا إله إلّا الله » أيّ لا أحد يملك هذه الصفات ـ صفات الكمال المطلق ـ إلّا الله ، أي إنّ الله إله منذ الأزل ـ قبل أن يخلق مخلوقاته لما يتمتّع به من صفات الكمال المطلق ـ. وعندما خلق هذا الإله ـ الله تعالى ـ مخلوقاته أمرهم بعبادته وحده ، لأنّ المالك الوحيد لصفات الكمال المطلق وحده لا شريك له ، لأنّه أصلاً لا يوجد مَن يملك هذه الصفات إلّا الله لذلك هو إله. ولكنّي صدمت عندما عرفت أنّ معنى « لا إله إلّا الله » ، هو إنّ معنى « إله » هو المعبود ، أيّ لا يستحقّ العبادة إلّا الله ، وهذا المعنى قد فتح المجال أمام هذا الوسواس اللعين ليقول لي إنّ هناك شبيهاً لله في صفاته وأفعاله ـ ليس من مخلوقاته ـ ، ولكنّه لا يشارك الله في ملك السموات والأرض ، بل له ملكه الخاص البعيد عن السموات السبع والأراضين. وعندما أقول له هذا شرك بالله تعالى ؟ يقول لا ، ليس بشرك ، لأنّ معنى « لا إله إلّا الله » هو أن لا تعبدين مع الله إلهاً ـ معبوداً ـ آخر ، لأنّ كلمة « الإله » معناها المعبود بحقّ ، وأنتي لا تعبدين مع الله إلهاً آخر ولا تشركين به شيئاً ، بل تقولين إنّ هناك شبيهاً لله في ذاته وصفاته وأفعاله. وهذا الثاني الشبيه لله ـ الإله الآخر ـ لا يشترك مع الله في كونه ولا في خلقه ولا في الأمر ولا في التدبير ولا شريك له في أيّ شيء ، بل له ملك خاصّ به ، ومخلوقاته الخاصّة به ، البعيد عن ملك الله ـ السبع سموات والسبع أرضين ـ ، فلكلّ إله ملكه الخاصّ به دون أن يشارك أحدهما الآخر. وحتّى قوله تعالى ( وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ) [ الإخلاص 4 ] يفسّرعلى إنّه ليس لله نظير من مخلوقاته ، لا يناظره أحد من مخلوقاته ، وهذا تفسير الإمام علي وأئمّة أهل البيت رضي الله عنهم. أو معناه كما قال ابن عبّاس رضي الله عنه ليس له زوجة ـ كفو ـ ، ولم ينفوا أن يكون لله نظير من جنسه أو نوعه ـ أيّ النفي المطلق ـ ، وهو ما قد يتصوّره الذهن أو العقل من وجود شبيه لله في نوعه ، أيّ يتمتّع بالخصائص الإلهيّة ، وليس بمخلوق ، بل نفوا النظير والشبيه لله من مخلوقاته فقط ـ لايناظره أحد من مخلوقاته ـ ، وليس النظير بشكل مطلق. وهل استدلّوا على ذلك بوجود أحد ( وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ) [ الإخلاص 4 ] ، ولماذا الله تعالى لم يقل ليس لي كفو أو كفو لي ؟
نرجو افادتنا فيما يتعلّق بزواج عمر بن الخطّاب من بنت الإمام علي (عليهما السلام)؟
هل ثمّة تعارض بين الولاء للوطن والولاء للدين من منظور ديني ؟
ممكن أعرف أهمّ الكتب والمراجع عن عقائد أهل السنّة ؟
مليار شخص في العالم يعيشون على أقلّ من دولار واحد في اليوم ، بينما يعيش ضعفهم على أقلّ من دولارين ، فهل تتحمَّل التصوّرات الدينيّة الخاطئة جزءاً من المسؤوليّة ؟ وإلى أيّ مدى تساهم أنواع الإنفاق الإسلاميّة من زكاة وصدقات ، وكذلك ترشيد الاستهلاك ومحاربة الفساد والبطالة وسوء التوزيع في القضاء على الفقر ؟ ومتى تتحوّل الجمعيّات الخيريّة إلى مؤسسات تنموية ؟ ولماذا لم تُفلح الزكاوات في تضييق مساحة الفقر ؟
مع الإلحاح على تعدّد الانتماءات والعرقيات وحقوق الأقلّيات تُطرَح المواطنة كحلّ لهذه المشكلات بما يؤسّس لحقوق متساوية بغضّ النظر عن الدين أو العرق أو المذهب ، وتبدو أهمّية المواطنة في أنّها تمثّل الرابطة السياسية بين الفرد والدولة ، كما أنّها تعكس تصوّر الجماعة السياسيّة والعمليّة التمثيليّة السياسيّة والحقوق والمكتسبات الفرديّة ، والمواطنة تستبطن تصوّرات لدور الدولة ومساحات الهويّة وعلاقة الثقافة بالقانون وعلاقة القانون بالدين والعرف والأخلاق ، كما تعكس أيضاً صيغ المشاركة واتّخاذ القرار السياسي وطبيعة ، وحدود المسؤوليّة السياسيّة ، فهل للإسلام علاقة بمبدأ المواطنة ؟ وأيّة علاقة بين دين الدولة وحقّ المواطنة ؟ وكيف تتكّون الجماعة السياسيّة ؟
20
21
22