الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
الصفحة الرئیسیة
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
اسئلة وردود
اسئلة وردود
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
بعض العلماء المسيحيين يطرحون شبهات عن خير الخلق اجمعين الرسول الأمين ، ومن ضمن هذه الشبهات ، هو تعدد زوجات الرسول ؛ إذ يقولون إنّ النبي تزوج لغرض الشهوة ، والإنسان المعصوم لا يتزوج لتسعة مرات ، وهذا شيء غير منطقي ، وكذلك يقولون إنّ هذا ظلم أن يتزوج شيخ من فتاة صغيره لا تفهم معنى الزواج بالشكل الصحيح ، كزواج الرسول وهو في الرابعه والخمسين من عمره المبارك من عائشة وهي فتاة صغيرة ، ولم يستطيع أحد أن يرد علي هذه الشبهات بشكل كامل ومقنع ممّا أدّى إلى ايجاد ترديد وشكوك عند بعض إخواننا المسلين من الشيعه والسنه ، فأرجو أن تجيبوننا بشكل كامل ، واضح ومفصل ، ومستند لرفع الشبه ، والرد على الشكاكين ، وإذا يوجد كتاب يخص هذا الموضوع أرجو أن تعرفوه لنا ؟
هل صحيح أنّ الرسول صلى الله عليه وآله ، كان أميًا ، أي لا يعرف القراءة ولا الكتابة ؟
ما هي ملابسات زواج الرسول الأكرم محمّد صلى الله عليه وآله بعائشة وحفصة ؟ وما هي الأهداف من ورائه ؟
يقول إخواننا السنة بأنّ عدد زوجات النبي صلى الله عليه وآله هو تسع ، بينما نحن نقول بأنهن أكثر . فهل قولنا بأنّ عددهن أكبر يفسر مسألة ما ؟ وإذا نعم فما هي هذه المسألة ؟ وهل صحيح أنّ عائشة كانت تسئ معاملة فاطمة الزهراء عليها السلام ولمإذا تزوجها الرسول صلى الله عليه وآله أصلاً ، فلابد أنّ الرسول كان يعرف ما ستفعله كخروجها على الإمام علي عليه السلام ؟
هل الشيعة تعتقد فعلاً بأنّ الإمام علي كرّم الله وجهه قد طلّق أم المؤمنين عائشة وذلك بعد وفاة النبيّ صلّى الله عليه وآله ؟ فإن لم يصح ذلك فما أصل هذا الإتّهام الموجّه إليكم ؟
سمعت من بعض الأخوة السنيين أنّ الرسول مسّه السحر حسبما روته السيدة عائشة عنه عليه وآله الصلاة و السلام .. فهل هذا صحيح ؟
أوّلاً اعتذر منكم على كثرة رسائلي وأسئلتي يقال والذمة على الراوي أنّ الرسول صلى الله عليه وآله كان مسحوراً ، فهل هذا الكلام صحيح ؟
قال تعالى { وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِيْن مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ }(آل عمران/144) ، ما معنى قوله تعالى { أَوْ قُتِلَ }؟ ولمإذا وردت ؟
ربّما يستدلّ البعض على جواز تأثير السحر على النبي محمّد صلّى الله عليه وآله ، كما ورد في صحيحي البخاري ومسلم برواية عائشة ، أنّه صلّى الله عليه وآله كان « يخيل إليه » أنّه كان يفعل الشيء. وما فعله بآية موسى عليهم السلام ، وهو من سورة طه المباركة ( فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ ) (1). وأنّه ترتّب على تأثير السحر بموسى عليه السلام ، وهو التخيّل وعدم إراءة الواقع على حقيقته ، وإيجاد الخوف الخفيف بقوله ( فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ ) (2). وإنّ أوّل هذا الخوف بشيء يرفع الحرج عن موسى عليه السلام ، فيردّه قوله تعالى ( قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ ) (3). وهنا نهي صريح ، وقد قال تعالى في موضع آخر ( سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ ) (4). فالجمع بين هذه الآيات ينتج عن أنّه 1 ـ وقع سيّدنا موسى عليه السلام تحث تأثير السحر. 2 ـ حصلت لموسى عليه السلام الحالة المطلوبة من السحر « الرهبة » ولو بأضعف مراتبها. 3 ـ رأى الحبال والعصي على غير حقيقتها المطابقة لواقعها. هذا زعمهم وأرجو إفادتي بالحقّ.
بالنسبة لنزول سورة الإنسان في أهل البيت ـ عليهم السلام ـ أشكل القرطبي بالتالي فما جوابه الشافي ؟ قال الترمذي الحكيم أبو عبد الله في نوادر الأصول فهذا حديث مزوق مزيف ، قد تطرف فيه صاحبه حتى تشبه على المستمعين ، فالجاهل بهذا الحديث يعض شفتيه تلهفا ألا يكون بهذه الصفة ، ولا يعلم أنّ صاحب هذا الفعل مذموم ، وقد قال الله تعالى في تنزيله {وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ الْعَفْوَ}(البقرة/219). وهو الفضل الذي يفضل عن نفسك وعيالك ، وجرت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وآله متواترة بأنّ « خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى » . « وابدأ بنفسك ثمّ بمن تعول ». وافترض الله على الأزواج نفقة أهاليهم وأولادهم .وقال رسول الله صلى الله عليه وآله « كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت ».أفيحسب عاقل أنّ علياً جهل هذا الأمر حتى أجهد صبيانا صغارا من أبناء خمس أو ست على جوع ثلاثة أيام ولياليهن ؟ حتى تضوروا من الجوع ، وغارت العيون منهم ، لخلاء أجوافهم ، حتى أبكى رسول الله صلى الله عليه وآله ما بهم من الجهد .هب أنّه آثر على نفسه هذا السائل ، فهل كان يجوز له أن يحمل أهله على ذلك ؟ ! وهب أن أهله سمحت بذلك لعلي ، فهل جاز له أن يحمل أطفاله على جوع ثلاثة أيام بلياليهن ؟ ! ما يروج مثل هذا إلا على حمقى جهال ، أبى الله لقلوب متنبهة أن تظن بعلي مثل هذا . وليت شعري من حفظ هذه الأبيات كل ليلة عن علي وفاطمة ، وإجابة كل واحد منهما صاحبه ، حتى أداه إلى هؤلاء الرواة ؟ فهذا وأشباهه من أحاديث أهل السجون في ما أرى .بلغني أنّ قوماً يخلدون في السجون ، فيبقون بلا حيلة ، فيكتبون أحاديث في السمر وأشباهه ، ومثل هذه الأحاديث مفتعلة ، فإذا صارت إلى الجهابذة رموا بها وزيفوها ، وما من شيء إلا له آفة ومكيدة ، وآفة الدين وكيده أكثر .
79
80
81