الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
الصفحة الرئیسیة
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
اسئلة وردود
اسئلة وردود
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
ما هو الدليل العقلي على لزوم التمسّك بالدين الإسلامي ورفض بقيّة الأديان ؟
إذا كانت الأديان السماويّة منزلة من عند الله تبارك وتعالى وأنّها كلّها تدعو إلى الإسلام وإلى التوحيد ( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلاَمُ ) [ آل عمران 19 ] ، فهل يجوز للإنسان أن يعتنق أيّ دين شاء ؟ وهل انّ المانع وجود تحريف بها فقط ، ولو افترضنا مثلاً عدم وجود تحريف وأنّ هذا الإنسان استطاع الحصول على الكتاب السماوي الأصلي بدون تحريف فهل يجوز له اعتناقه ؟ وما هو المقصود من الآية ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ ) [ آل عمران 85 ] ، هل هو الدين الإسلامي الذي جاء به النبي الكريم محمّد بن عبد الله صلّى الله عليه وآله أم أنّها لجميع الأديان باعتبار أنّها جاءت بالإسلام ؟ وما هي ملّة إبراهيم التي وصف القرآن الإنحراف عنها بالسفاهة ( إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُ ) [ البقرة 130 ] ؟
ما المقصود بالمؤمن ؟ وما الفرق بينه وبين المسلم ؟
أردت معرفة لماذا أصبح الإسلام آخر الأديان السماويّة ؟ وأيضاً كيف أصبح النبيّ محمّد صلّى الله عليه وآله آخر الأنبياء ؟
كيف نرد على الأخباريّة الذين ينكرون إستخدام العقل والإجماع في إستنباط الحكم الشرعي ؟
كيف يمكن أن نستدلّ بأنّ كتاب الإمامة والسياسة صاحبه هو ابن قتيبة ؟
أرجو من حضرتكم تفسير الصلاة على النبيّ وآله ؟
ما هو رأيكم في عقيدة وحدة الموجود - التي هي غير وحدة الوجود - كأن يقال إنّه لا موجود إلاّ الله . وكأن يقال إنّ العلاقة بين المخلوقات والله جلّ وعلا هي كالعلاقة بين الموج والبحر ، فهما شيء واحد إلا أنّ الموج حالة عرضية ليس إلا. وكأن يقال أنّ الأولياء إذا أسلموا القلب لتجلّيات أسماء الحقّ ، وأصبحوا العشّاق المتيمين لحضرة الأسماء ، فإنّهم إذا تجاوزوا هذا فليس بعده شاهد ومشاهدة ومشهود ، بل في تلك الحال ليس من ساجد ومسجود له ، ولا عباد ولا معبود ، فهو الأوّل والآخر ، والظاهر ، والباطن .وكأن يقال إن كلّ العالم من أعلى مراتب الوجود إلى أسفل سافلين هو لا شيء ؛ إذ إن كلّ ما هو موجود هو تعالى لا غير .وكأن يقال إنّ الآية الشريفة { وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ } {الإسراء/44} هي بلسان الكثرة ، وإلا فإنّه هو الحمد والحامد والمحمود . وما حكم مَن يعتقد بهذا مع التزامه الظاهري ببقية التكاليف الشرعية؟
96
97
98