الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
اسئلة وردود - شبكة رافـد للتنمية الثقافية
الصفحة الرئیسیة
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
اسئلة وردود
اسئلة وردود
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
في أي قسم من أقسام التشريع ـ أحكام التشريع ( واجب ، حرمة ، مستحب ، مكروه ، ومباح ) يمكن وضع تصرفات ( أفعال ) الأنبياء التي ورد فيها النهي من قبل الله تعالى . من قبيل { وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ } (البقرة/35). (الأعراف/19).لآدم عليه السلام .{ وَلاَ تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا } (هود/37). (المؤمنون/27). لنوح عليه السلام .{ وَلاَ تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ }(القلم/48). للرسول الأكرم صلى الله عليه وآله، وغيرها ....
في قصة آدم عليه السلام ورد {وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى}(طه/121). وكذلك {فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ ...}(الأعراف/20). هل عصمة الأنبياء عليهم السلام ترتبط بوجودهم في الدنيا ، ولا ترتبط بوجودهم في غيرها من حياة، كالحياة في الجنة البرزخية ممّا يمكن أن تترتب عليه المعاصي ومقدماتها كالوسوسة ، ثمّ العصيان ؛ إذ لا تكليف إلا في الحياة الدنيا ؟ نرجو التوضيح وبيان الاشتباه إن وجد، سدد الله خطاكم وزادكم علما .
إذا كان الله تعالى هو الذي قد عصم الأنبياء ونزههم عن ارتكاب المعاصي حيث يلزم من ذلك أنّه ضمن ممارستهم للوظائف والتكاليف ، فإنّه في هذه الحالة سوف لا تثبت لهم أيّة ميّزة اختيارة ولا يستحقّون أيّ ثواب لممارستهم الوظائف والاجتناب عن المعاصي ، لأنّ الله تعالى لو جعل أيّ شخص آخر معصوماً لكان مثلهم تماماً ، لأنّه تعالى هو الذي منحة العصمة ووفّرها فيه ؟
كيف نقول إنّ آدم معصوم من الخطأ بالرغم من أنّه أكل من التفاحة ، وقد جاء في الآية { وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ}(طه/121).
عندما كسر إبراهيم الأصنام قال { فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ } (الأنبياء/63). فهل هذا كذباً ينافي عصمته ؟
لمإذا يستغفر ويتضرع الأنبياء لله بالرغم من أنّهم معصومون من ارتكاب الذنوب؟
أرجو إعطائي نبذة عن علوم الأئمّة عليهم السلام من قبل الجفر والكبريت الأحمر وما شابه.
كيف نوفق بين ما نعتقده نحن الشيعة الإماميّة بأنّ الأئمة المعصومين عليهم السلام علمهم حضوريّاً لا حصوليّاً مكتسباً ، وبين ما ورد في بعض الروايات الشريفة بأنّ علمهم وعدمه مرتبط بالبسط والقبض من الله سبحانه ؟
علماءنا الأفاضل سؤالي هو الغيب فهل كان الرسول يعلم الغيب ؟ وإذا كان يعلم فما هي خواص ذلك الغيب ، وما فرقه عن غيب الله ؟ وما تفسير الآية الكريمة { قُلْ ... لَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنْ الْخَيْرِ } (الأعراف/188) ؟ ومإذا عن باقي الأئمة لهم ذلك أيضاً ، وما فرقه عن الرسول ؟
من المتيقن لدينا أنّ الأئمة يعلمون بطريقة استشهادهم ، وأنّ أغلبهم مات مسموماً ، فإذا ما علم بأنّ الطعام المقدم له مسموماً ، وسيؤدى إلى وفاته ، فلمإذا يقدم على ذلك ، أليس هذا خلاف قوله تعالى{ وَلاَ تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ }(البقرة/195) ؟
74
75
76