الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
الصفحة الرئیسیة
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
اسئلة وردود
اسئلة وردود
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
ماذا حصل بعد واقعة صفين ؟
إخوتي أتباع المذهب الشيعي عصمة الأنبياء فيها دليل واضح وقطعي في القران الكريم ، وذلك لأنّهم رسل يؤدّون الأمانة والرسالة ، أمّا عصمة الأولياء ـ وخاصّة عدد معيّن أنتم تتّبعونهم ـ فلا دليل قطعي في القرآن ، بل تفسير لآيات بما أنتم ترونه يناسب. لماذا الله الرحيم يحيّر عبده بإعتقاد واجب غيبي ؟ كلّ هذا الدفاع منكم عن الموضوع كي تجعلوا الأولياء المعنيين كالرسل ، ثمّ تبنوا علی أقوالهم مذهب وتوجّه دين خاصّ ما أنزل الله به من سلطان واضح ، وكلّ ما تفعلونه يجعلكم تهملون وتبتعدون عن المقائد الأول صحاب الرسالة الحبيب المصطفی ، والدليل عند متابعة أي موضوع فقهي علی المذهب الجعفري يكون أقوال الرسول المعصوم !! إمّا قليلة أو غير موجودة مقارنة بالأولياء المتبعين منكم.
عندي عدّة إشكالات أتمنّى أن تجيبها لما رأيت منك من سعة العلم وسعة الصدر ، وهي كالتالي الإشكال الأوّل لمّا كان الله تعالى يعلم ما كان وما سيكون ، فهو يعلم أنّ الكفّار لن يدخلوا الجنّة بل سيختارون الكفر فيدخلون النار ، فكيف يرزقهم ما قد يهديهم للحقّ كأن يبعث أنبياءً وينزل الكتب ؟ هل يليق بالحكيم أن يعمل عملاً يريد به شيئاً مع علمه أن هذا العمل لن يجلب هذا الشيء ولن يحقّقه ، وأنّه محض عبث فلن يغيّر ما قد علمه الله من كفرهم وجحودهم ورفضهم للإيمان ؟ الإشكال الثاني ألا تتنافى حريّة اختيارالعباد مع علم الله الأزلي ؟ نعم صحيح العباد اختاروا أن يفعلوا كذا وكذا ولكن هل كانت لهم « الحريّة في اختياره » ؟ فلنفرض مثلاً أنّ الله تعالى يعلم منذ القدم أنّي في الساعة التاسعة من هذا اليوم سوف أرتكب معصيةً ما ، والعياذ بالله كالقتل ـ نسأل الله السلامة ـ ، أليس في ذلك حتميّة إذ أنّي مهما شئت ومهما فعلت لن أستطيع أن أخالف ما هو في علم الله القديم ، فيتحتم عليّ أن أرتكب هذا الفعل ، وهنا أنا لا أقول بالجبرية « أن الله أو علمه أجبرنا على الفعل الفلاني » ، لكن أقول بالحتميّة « أيّ أنّنا يتحتم علينا شئنا أم أبينا أن نفعل ونختار ما قد علم الله منذ القدم أنّنا سنختاره ونفعله » ؛ فسؤالي هو كيف يكون التوفيق بين حريّة الاختيار والإرادة وبين الحتميّة ؟
استناداً على قوله تعالى ( وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ ) ، المقصود بالوسيلة هنا الطريقة المقرّبة لله. المعروف انّه ما من طريقة مقرّبة لله إلّا الإيمان به وعمل الصالح ، وذلك ذكر بقوله تعالى ( وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُم بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَىٰ إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ). وأيضاً اُضيف على ذلك انّ الدعاء عبادة والعبادة لله وحده ، فلا يجوز إشراك أيّ شخص مهما كانت منزلته عند الله ومهما كان صالحًا تقيّاً ، فالله يقول في محكم كتابه ( فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ * أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ * وَلَا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلَا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ * وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ * إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ). تأمّل في تلك الآيات كيف تشرك في عبادة جليلة كالدعاء عبداً لله مثلنا ؟ كيف لكم ان تفسّرون الوسيلة بشخص وقد نفى الله ذلك في آياته كما ذكرت سابقاً ؟
أريد أدلّة عن أئمّة أهل البيت عليهم السلام انّهم كانوا يصلّون مسبولين اليدان ؟
هل مات زرارة وهو فقيه الشيعة ولم يعرف إمامه بعد جعفر بن محمّد الصادق عليهما السلام ؟
ما هي أدلّة الإمامة ؟ الرجاء أن تكون الإجابة من القرآن الكريم.
هل هناك خلافات بين الإمام علي عليه السلام وخالد بن الوليد ؟ وما موقف خالد بن الواليد من بيعة الغدير ؟ وما موقفه من السقيفة ؟
كيف يكون الخلق من نور محمّد صلّى الله عليه وآله ؟
ما الفرق بين التحريف وبين القراءات المتعدّدة للقرآن ؟
4
5
6