السلام عليكم بائ الاطعمة تحديدا سم امامنا الصادق ع
الرد
السيّد جعفر علم الهدى١٠yr ago
٠٠
في مصباح الکفعمی قدس سره : « توفى عليه السلام يوم الاثنين في النصف من رجب سنة ثمان وأربعين ومائة مسموماً في عنب ».والمشهور انّه استشهد ٢٥ / شوال ، وقد سمّه والي المدينة بأمر المنصور الدوانيقي. وفي الصلوات الواردة في أيّام شهر رمضان : « اللهمّ صلّى على جعفر بن محمّد إمام المسلمين ووال من والاه وعاد من عاداه وضاعف العذاب على من شرك في دمه » كما في الاقبال.
برائية رافضية٨yr ago
٠٠
السلام عليكمماصلة القرابة بين زيد والامام الباقر عليه السلام ؟ وهل تصح الرواية التي تقول ان عبد الملك استخدم السراج المسموم. لانني لم افهم معنى الجملة السابق ذكرها (ولا يصحّ إلّا بافتراض السقط والتحريف ، لتكون أجواء الرواية في أيّام هشام بن عبد الملك). اثابكم الله
الرد
السيّد جعفر علم الهدى٨yr ago
٠٠
أمّا زيد الشهيد ، فهو زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام أخو الإمام الباقر عليه السلام ، وكان من الأجلّاء ، واستشهد في سبيل الله تعالى ، وقد ورد في حقّه الثناء والمدح العظيم من الإمام الباقر والصادق عليهما السلام ، ولم يدع الإمامة أصلاً بل في الحديث انّه لو ظفر لوفى بعهده.نعم ادّعى الزيديّة امامته وامامة كلّ فاطمي خرج بالسيف وقد عرفوا بالزيديّة ، لكن زيداً بريء منهم ، فقد كان يعتقد بإمامة أخيه الباقر عليه السلام وابن أخيه الصادق عليه السلام.وأمّا زيد بن الحسن فهو ابن الإمام الحسن السبط عليه السلام ، فهو ابن عمّ الإمام السجّاد عليه السلام والد الإمام الباقر عليه السلام.وقد ذكر في التواريخ انّه كان متولّي صدقات رسول الله صلّى الله عليه وآله وتخلّف عن عمّه الحسين عليه السلام ولم يخرج معه إلى العراق وبايع عبد الله بن الزبير لأنّ أخته كانت تحته ، فلمّا قتل عبد الله أخذ زيد بيد أخته ورجع إلى المدينة وعاش مائة سنة ، ومات بين مكّة والمدينة.وفي الخرائج والجرائح روى مرسلاً عن أبي بصير عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام رواية يظهر منها انّ زيداً ابن الحسن شارك في دم الإمام الباقر عليه السلام حيث اركبه فرساً جعل السمّ في سرجه ، فسمّ الإمام عليه السلام وقضى عليه السلام مسموماً.والله العالم بحقائق الأمور.
برائية رافضية٨yr ago
٠٠
القول بمرضه مستبعد لان الرواية عن الامام المعصوم تقول : مامنا الا مقتول او مسموم
التعلیقات
٣