أريد مساعدتي في اعطائي كلمات قصار عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) تتحدّث عن فاجعة كربلاء !!
اسئلة وردودمنذ 14 سنة
من سماحة السيّد جعفر علم الهدى
للمزيد راجع كتاب نفس المهموم للمحدّث الشيخ عبّاس القمّي ، ونحن نذكر نماذج من كلامهم (عليهم السلام) حول هذه الفاجعة الكبرى ، وبعض ما جرى فيها .
1 ـ قال الإمام الحسين (عليه السلام) : « أنا قتيل العبرة ، قتلت مكروباً ، وحقيق على الله تعالى أن لا يأتيني مكروب إلاّ ردّه الله أو أقلبه إلى أهله مسروراً ».
2 ـ عن الرضا (عليه السلام) في حديث : « إنّ يوم الحسين أقرح جفوننا ، وأسبل دموعنا ، وأذلّ عزيزنا ، وأورثنا الكرب والبلاء إلى يوم الانقضاء ، فعلى مثل الحسين فليبك الباكون ، فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام » .
3 ـ عن محمّد بن مسلم قال سمعت أبا جعفر وجعفر بن محمّد (عليهما السلام) يقولان : « إنّ الله تعالى عوّض الحسين (عليه السلام) عن قتله أن جعلة الإمامة في ذرّيته ، والشفاء في تربته ، وإجابة الدعاء عند قبره ».
4 ـ عن الرضا (عليه السلام) قال : « يا بن شبيب إن كنت باكياً لشيء فابك للحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، فإنه ذُبح كما يُذبح الكبش ، وقتل معه من أهل بيته ثمانية عشر رجلاً ما لهم شبيهون في الأرض ».
5 ـ عن علي بن الحسين (عليهما السلام) قال : « رحمَ اللهُ عمّيَ العبّاس ، فلقدْ آثرَ وأبلى وفدى أخاهُ بنفسهِ ؛ حتى قُطِعَتْ يداهُ ، فأبدلهُ اللهُ عزّوجلّ بهما جناحَينِ يطيرُ بهما معَ الملائكةِ في الجنّة ؛كما جعل لجعفرِ بنُ أبي طالب ؛ وإنّ للعبّاسِ عندَ اللهِ تباركَ وتعالى منزلةً يغبطهُ بها جميعُ الشّهداءِ يومَ القيامة ».
6 ـ عن الإمام الصادق (عليه السلام) قال : « أصبحت يوماً أُمّ سلمة (رضي الله عنها) تبكي .
فقيل لها : مم بكاؤك ؟
فقالت : لقد قتل ابني الحسين الليلة ، وذلك أنني مارأيت رسول الله منذ مضى إلاّ الليلة ، فرأيته شاحباً كئيباً . فقالت : قلت : مالي أراك يا رسول الله شاحباً كئيباً ؟
قال : " مازالت الليلة أحفر القبور للحسين وأصحابه " ».
7 ـ عن الإمام الحسن السبط (عليه السلام) قال للحسين (عليه السلام) : « ولكن لا يوم كيومك يا أبا عبد الله ، يزدلف إليك ثلاثون ألف رجل يدّعون أنّهم من أُمّة جدّنا محمّد (صلّى الله عليه وآله) ، وينتحلون دين الإسلام ، فيجتمعون على قتلك وسفك دمك ، وانتهاك حرمتك ، وسبي ذراريك ونسائك ، وانتهاب ثقلك ، فعندها تحلّ ببني أميّة اللعنة ، تمطر السماء رماداً ودماً ، ويبكي عليك كلّ شيء ، حتّى الوحوش في الفلوات ، والحيتان في البحار ».
8 ـ عن الصادق (عليه السلام) قال في حديث : « ولقد شققن الجيوب الفاطميات ، ولطمن الخدود على الحسين بن علي (عليهما السلام) ، وعلى مثله تلطم الخدود ، وتشقّ الجيوب ».
9 ـ روى البرقي : « إنّه لمّا قتل الحسين بن علي (عليهما السلام) لبس نساء بني هاشم السواد والمسوح ، وكن لا يشتكين من حرّ ولا برد ، وكان علي بن الحسين يعمل لهنّ الطعام للمآتم ».
10 ـ عن الصادق (عليه السلام) قال : « ما اكتحلت هاشمية ، ولا اختضبت ، ولا رؤي في دار هاشمي دخان خمس حجج حتّى قتل عبيد الله بن زياد (لعنه الله تعالى)».
للمزيد راجع كتاب نفس المهموم للمحدّث الشيخ عبّاس القمّي ، ونحن نذكر نماذج من كلامهم (عليهم السلام) حول هذه الفاجعة الكبرى ، وبعض ما جرى فيها .
1 ـ قال الإمام الحسين (عليه السلام) : « أنا قتيل العبرة ، قتلت مكروباً ، وحقيق على الله تعالى أن لا يأتيني مكروب إلاّ ردّه الله أو أقلبه إلى أهله مسروراً ».
2 ـ عن الرضا (عليه السلام) في حديث : « إنّ يوم الحسين أقرح جفوننا ، وأسبل دموعنا ، وأذلّ عزيزنا ، وأورثنا الكرب والبلاء إلى يوم الانقضاء ، فعلى مثل الحسين فليبك الباكون ، فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام » .
3 ـ عن محمّد بن مسلم قال سمعت أبا جعفر وجعفر بن محمّد (عليهما السلام) يقولان : « إنّ الله تعالى عوّض الحسين (عليه السلام) عن قتله أن جعلة الإمامة في ذرّيته ، والشفاء في تربته ، وإجابة الدعاء عند قبره ».
4 ـ عن الرضا (عليه السلام) قال : « يا بن شبيب إن كنت باكياً لشيء فابك للحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، فإنه ذُبح كما يُذبح الكبش ، وقتل معه من أهل بيته ثمانية عشر رجلاً ما لهم شبيهون في الأرض ».
5 ـ عن علي بن الحسين (عليهما السلام) قال : « رحمَ اللهُ عمّيَ العبّاس ، فلقدْ آثرَ وأبلى وفدى أخاهُ بنفسهِ ؛ حتى قُطِعَتْ يداهُ ، فأبدلهُ اللهُ عزّوجلّ بهما جناحَينِ يطيرُ بهما معَ الملائكةِ في الجنّة ؛كما جعل لجعفرِ بنُ أبي طالب ؛ وإنّ للعبّاسِ عندَ اللهِ تباركَ وتعالى منزلةً يغبطهُ بها جميعُ الشّهداءِ يومَ القيامة ».
6 ـ عن الإمام الصادق (عليه السلام) قال : « أصبحت يوماً أُمّ سلمة (رضي الله عنها) تبكي .
فقيل لها : مم بكاؤك ؟
فقالت : لقد قتل ابني الحسين الليلة ، وذلك أنني مارأيت رسول الله منذ مضى إلاّ الليلة ، فرأيته شاحباً كئيباً . فقالت : قلت : مالي أراك يا رسول الله شاحباً كئيباً ؟
قال : " مازالت الليلة أحفر القبور للحسين وأصحابه " ».
7 ـ عن الإمام الحسن السبط (عليه السلام) قال للحسين (عليه السلام) : « ولكن لا يوم كيومك يا أبا عبد الله ، يزدلف إليك ثلاثون ألف رجل يدّعون أنّهم من أُمّة جدّنا محمّد (صلّى الله عليه وآله) ، وينتحلون دين الإسلام ، فيجتمعون على قتلك وسفك دمك ، وانتهاك حرمتك ، وسبي ذراريك ونسائك ، وانتهاب ثقلك ، فعندها تحلّ ببني أميّة اللعنة ، تمطر السماء رماداً ودماً ، ويبكي عليك كلّ شيء ، حتّى الوحوش في الفلوات ، والحيتان في البحار ».
8 ـ عن الصادق (عليه السلام) قال في حديث : « ولقد شققن الجيوب الفاطميات ، ولطمن الخدود على الحسين بن علي (عليهما السلام) ، وعلى مثله تلطم الخدود ، وتشقّ الجيوب ».
9 ـ روى البرقي : « إنّه لمّا قتل الحسين بن علي (عليهما السلام) لبس نساء بني هاشم السواد والمسوح ، وكن لا يشتكين من حرّ ولا برد ، وكان علي بن الحسين يعمل لهنّ الطعام للمآتم ».
10 ـ عن الصادق (عليه السلام) قال : « ما اكتحلت هاشمية ، ولا اختضبت ، ولا رؤي في دار هاشمي دخان خمس حجج حتّى قتل عبيد الله بن زياد (لعنه الله تعالى)».
التعلیقات
٣