ورد عن المعصومين ع أن المهدي عج تخفى ولادته

طباعة

كمال الدين : ج 1 ص 322 - 323 ب 31 ح 6 - وبهذا الاسناد حدثنا علي بن أحمد الدقاق ومحمد بن أحمد الشيباني رضي الله عنهما قالا : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، عن موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد ، عن حمزة بن حمران ، عن أبيه حمران بن أعين ، عن سعيد بن جبير قال : قال علي بن الحسين سيد العابدين عليهما السلام : -ـ « القائم منا تخفى ولادته على الناس حتى يقولوا لم يولد بعده ، ليخرج حين يخرج وليس لاحد في عنقه بيعة »
 إعلام الورى : ص 402 ب 2 ف 2 - عن كمال الدين .
إثبات الهداة : ج 3 ص 466 ب 32 ف 5 ح 126 - عن كمال الدين بتفاوت يسير ، وليس فيه ( منا ) .
البحار : ج 51 ص 135 ب 4 ح 2 - عن كمال الدين .
منتخب الأثر : ص 287 ف 2 ب 32 ح 2 - عن كمال الدين .


« يا كابلي إن أولي الامر الذين جعلهم الله عز وجل أئمة الناس وأوجب عليهم طاعتهم : أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ، ثم الحسن عمي ، ثم الحسين أبي ، ثم انتهى الامر إلينا . ثم سكت . فقلت له : يا سيدي روي لنا عن أمير المؤمنين عليه السلام أن الأرض لا تخلو من حجة لله تعالى على عباده ، فمن الحجة والامام بعدك ؟ قال : ابني محمد واسمه في صحف الأولين باقر ، يبقر العلم بقرا ، هو الحجة والإمام بعدي ، ومن بعد محمد ابنه جعفر واسمه عند أهل السماء الصادق ، قلت : يا سيدي فكيف صار اسمه الصادق وكلكم صادقون ، قال : حدثني أبي ، عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : إذا ولد ابني جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فسموه الصادق ، فإن الخامس من ولده الذي اسمه جعفر يدعي الإمامة اجتراء على الله وكذبا عليه فهو عند الله ( جعفر الكذاب ) المفتري على الله تعالى ، والمدعي لما ليس له بأهل ، المخالف لأبيه والحاسد لأخيه ، وذلك الذي يروم كشف ستر الله عز وجل عند غيبة ولي الله ، ثم بكى علي بن الحسين عليه السلام بكاء شديدا ، ثم قال : كأني بجعفر الكذاب وقد حمل طاغية زمانه على تفتيش أمر ولي الله ، والمغيب في حفظ الله والتوكيل بحرم أبيه جهلا منه برتبته ، وحرصا منه على قتله إن ظفر به ، ( و ) طمعا في ميراث أخيه حتى يأخذه بغير حق . فقال أبو خالد فقلت : يا ابن رسول الله وإن ذلك لكائن ، فقال : إي وربي إن ذلك مكتوب عندنا في الصحيفة التي فيها ذكر المحن التي تجري علينا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقال أبو خالد فقلت : يا ابن رسول الله ثم يكون ماذا ؟ قال : ثم تمتد الغيبة بولي الله الثاني عشر من أوصياء رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة بعده يا أبا خالد إن أهل زمان غيبته القائلين بإمامته والمنتظرين لظهوره أفضل من أهل كل زمان ، فإن الله تبارك وتعالى أعطاهم من العقول والأفهام والمعرفة ما صارت به الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة ، وجعلهم في ذلك الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله بالسيف ، أولئك المخلصون حقا وشيعتنا صدقا ، والدعاة إلى دين الله عز وجل سرا وجهرا . وقال عليه السلام : انتظار الفرج من أعظم الفرج »

المصادر :
مختصر إثبات الرجعة : ح 8 - حدثنا صفوان بن يحيى - رضي الله عنه - قال : حدثنا إبراهيم بن زياد ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي خالد الكابلي ، قال : دخلت على سيدي علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام فقلت : يا ابن رسول الله ، أخبرني بالذين فرض الله طاعتهم ومودتهم وأوجب على عباده الاقتداء بهم بعد رسول الله صلى الله عليه وآله . فقال : -
كمال الدين : ج 1 ص 319 ب 31 ح 2 - حدثنا علي بن عبد الله الوراق قال : حدثنا محمد بن هارون الصوفي ، عن عبد الله بن موسى ، عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني رضي الله عنه قال : حدثني صفوان بن يحيى ، عن إبراهيم بن أبي زياد ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي خالد الكابلي قال : دخلت على سيدي علي بن الحسين زين العابدين عليهما السلام فقلت له : يا ابن رسول الله أخبرني بالذين فرض الله عز وجل طاعتهم ومودتهم ، وأوجب على عبادة الاقتداء بهم بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ فقال لي : - كما في مختصر إثبات الرجعة ، بتفاوت يسير .
وفي : ص 320 - وحدثنا بهذا الحديث علي بن أحمد بن موسى ، ومحمد بن أحمد الشيباني وعلي بن عبد الله الوراق ، عن محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، عن سهل بن زياد الآدمي عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني رضي الله عنه ، عن صفوان ، عن إبراهيم أبي زياد عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي خالد الكابلي ، عن علي بن الحسين عليهما السلام : -
إعلام الورى : ص 384 ف 2 - كما في كمال الدين ، بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه .
قصص الأنبياء : ص 365 ف 15 ح 438 - كما في كمال الدين ، بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه ، إلى قوله ( سرا وجهرا ) وفيه ( .. المخالف على الله .. كشف سر الله .. بحرمة الله ) .
الاحتجاج : ج 2 ص 317 - 318 - كما في كمال الدين ، مرسلا عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي خالد الكابلي .
الخرايج : ج 1 ص 268 ب 5 ح 12 - بعضه ، مرسلا عن أبي خالد الكابلي : - من قوله ( من الامام بعدك ) إلى قوله ( والمغيب في حفظ الله ) .
إثبات الهداة : ج 1 ص 514 ب 9 ف 6 ح 248 - عن كمال الدين ، وقال ( ورواه الطبرسي في الاحتجاج عن أبي حمزة ، ورواه الراوندي في كتاب قصص الأنبياء ، عن ابن بابويه بالسند السابق ، ورواه الفضل بن شاذان في كتاب إثبات الرجعة عن صفوان بن يحيى ، مثله ) .
وفي : ج 3 ص 9 ب 17 ف 2 ح 11 - بعضه ، عن كمال الدين .
حلية الأبرار : ج 2 ص 138 ب 2 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه ، وفيه ( .. ميراث أخيه ) .
غاية المرام : ص 203 ب 25 ح 37 - عن كمال الدين ، وفي سنده ( ابن أبي البلاد ، بدل : ابن أبي زياد .. وخالد ، بدل أبي خالد .. ) وفيه ( .. يا كابلي .. أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ثم انتهى .. من ولده الذي اسمه .. والمدعي ما ليس له المخالف .. كشف سر الله ، والموكل بحرم أبيه .. في ميراث أخيه .. انتظار الفرج ، من أفضل العمل ) .
البحار : ج 36 ص 386 ب 44 ح 1 - عن الاحتجاج وكمال الدين .
وفي : ج 50 ص 227 ب 6 ح 2 - عن الاحتجاج .
وفي : ج 52 ص 122 ب 22 ح 4 - بعض أجزائه ، عن الاحتجاج .
العوالم : ج 15 الجزء 3 ص 258 ب 5 ح 1 - عن الاحتجاج ، وعن كمال الدين بسنديه .
منتخب الأثر : ص 243 ف 2 ب 24 ح 1 - عن كمال الدين .


« القائم من تخفى ولادته على الناس »

المصادر :
إثبات الوصية : ص 222 - 223 - وعن سعد بن عبد الله بإسناده عن أبي جعفر عليه السلام قال : -
إثبات الهداة : ج 3 ص 579 ف 56 ح 751 - عن إثبات الوصية .
منتخب الأثر : ص 288 ف 2 ب 32 ح 6 - عن إثبات الوصية .


« يا عبد الله بن عطاء ، قد أخذت تفرش أذنيك للنوكى ، إي والله ما أنا بصاحبكم ، قال قلت له : فمن صاحبنا ؟ قال : انظروا من عمي على الناس ولادته فذاك صاحبكم إنه ليس منا أحد يشار إليه بالإصبع ويمضغ بالألسن إلا مات غيظا أو رغم أنفه »

المصادر :
ج 1 ص 342 ح 26 - الحسين بن محمد وغيره ، عن جعفر بن محمد ، عن علي بن العباس بن عامر ، عن موسى بن هلال الكندي ، عن عبد الله بن عطاء ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : إن شيعتك بالعراق كثيرة ، والله ما في أهل بيتك مثلك ، فكيف لا تخرج ؟ قال : فقال : -
النعماني : ص 167 ب 10 ح 7 - قال : حدثنا محمد بن هما بإسناد له عن عبد الله بن عطاء المكي قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام إن شيعتك بالعراق كثيرة ، ووالله ما في أهل بيتك مثلك ، فيكف لا تخرج ؟ فقال : - كما في الكافي ، بتفاوت يسير ، وفيه ( .. أنظروا من غيبت عن الناس .. بالأصابع .. أو حتف أنفه ) .
وفي : ص 168 - أشار إلى مثله عن الكليني .
وفيها : ح 8 - حدثنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى العلوي قال : حدثني محمد بن أحمد القلانسي بمكة سنة سبع وستين ومائتين قال : حدثنا علي بن الحسن ، عن العباس بن عامر ، عن موسى بن هلال ، عن عبد الله بن عطاء المكي قال : خرجت حاجا من واسط فدخلت على أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، فسألني عن الناس ، والأسعار ، فقلت تركت الناس ما دين أعناقهم إليك ، لو خرجت لاتبعك الخلق ، فقال : يا ابن عطا قد أخذت تفرش أذنيك للنوكى ، لا والله ما أنا بصاحبكم ، ولا يشار إلى رجل منا بالأصابع ويمط إليه بالحواجب إلا مات قتيلا أو حتف أنفه ، قلت : وما حتف أنفه ؟ قال : يموت بغيظه على فراشه ، حتى يبعث من لا يؤبه لولادته ، قلت : ومن لا يؤبه لولادته ؟ فقال : انظر من لا يدري الناس أنه ولد أم لا ، فذاك صاحبكم ) .
كمال الدين : ج 1 ص 325 ب 32 ح 2 - كما في الكافي ، بتفاوت يسير ، بسند آخر عن عبد الله بن عطاء : - إلى قوله ( فهو صاحبكم ) .
رسائل المفيد : ص 400 وقال ( وما روي عن الباقر عليه السلام أن الشيعة قالت له يوما : أنت صاحبنا الذي يقوم بالسيف ، قال : لست بصاحبكم ، أنظروا من خفيت ولادته ، فيقول قوم ولد ، ويقول قوم ما ولد ، فهو صاحبكم ) .
تقريب المعارف : ص 191 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، مرسلا عن عبد الله بن عطاء ، وفيه ( .. بالأصابع .. ) .
إعلام الورى : ص 402 ب 2 ف 2 - عن كمال الدين .
كشف الغمة : ج 3 ص 312 - عن إعلام الورى .
إثبات الهداة : ج 3 ص 446 ب 32 ح 35 - بعضه ، عن الكافي .
وفي : ص 467 ب 32 ف 5 ح 129 - عن كمال الدين ، وفي سنده ( .. جعفر بن علي بن الحسين بدل جعفر بن علي بن الحسن ، والظاهر أنه اشتباه ، والحسين بن علي بن عبد الله ، بدل الحسن بن علي ، وهو أيضا اشتباه كما يظهر من كتب الرجال ) .
البحار : ج 51 ص 34 ب 4 ح 2 - عن كمال الدين ، بتفاوت يسير في سنده . وفي : ص 36 ب 4 ح 7 - عن رواية النعماني الثالثة ، وفي سنده ( علي بن الحسن بدل علي بن الحسين ) .
وفي : ص 138 ب 5 ح 8 - عن رواية النعماني الأولى ، وأشار إلى مثله عن الكافي .
منتخب الأثر : ص 228 ف 2 ب 32 ح 3 - عن كمال الدين


« لا يزالون ( ولا تزال ) حتى يبعث الله لهذا الامر من لا يدرون خلق أم لم يخلق »

المصادر :
النعماني : ص 182 ب 10 ح 31 - حدثنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى العلوي قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن محمد بن سنان ، عن أبي الجارود قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : -
وفي : ص 183 ب 10 ح 32 - حدثنا محمد بن همام ، قال : حدثني جعفر بن محمد بن مالك ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، وقد حدثني عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أحمد بن محمد بن عيسى قالا جميعا : حدثنا محمد بن سنان ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال : - وفيه ( لا تزالون تمدون أعناقكم إلى الرجل منا تقولون هو هذا فيذهب الله به ، حتى يبعث .. من لا تدرون ولد أم لم يولد ، خلق أم لم يخلق ) .
وفيها : ح 33 - حدثنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، عن محمد بن أحمد القلانسي عن محمد بن علي ، عن محمد بن سنان ، عن أبي الجارود قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : - وفيه ( لا يزال ولا تزالون تمدون أعينكم إلى رجل تقولون هو هذا إلا ذهب ، حتى يبعث الله من لا تدرون خلق بعد أم لم يخلق ) .
وفيها : ح 34 - حدثنا علي بن الحسين ، قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، قال : حدثنا محمد بن حسان الرازي قال : حدثنا محمد بن علي ، عن محمد بن سنان ، عن رجل ، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير . إثبات الهداة : ج 3 ص 535 ب 32 ف 27 ح 480 - عن النعماني ، وقال ( رواه أيضا بسندين آخرين ) .
البحار : ج 51 ص 139 ب 5 ح 10 و ح 11 - عن روايات النعماني .


« يا محمد بن مسلم إن في القائم من آل محمد صلى الله عليه وآله ، شبها من خمسة من الرسل : يونس بن متى ويوسف بن يعقوب وموسى وعيسى ومحمد صلوات الله عليهم . فأما شبهه من يونس بن متى : فرجوعه من غيبته وهو شاب بعد كبر السن . وأما شبهه من يوسف بن يعقوب عليهما السلام فالغيبة عن خاصته وعامته ، واختفاؤه من إخوته وإشكال أمره على أبيه يعقوب عليه السلام مع قرب المسافة بينه وبين أبيه وأهله وشيعته . وأما شبهه من موسى عليه السلام فداوم خوفه ، وطول غيبته ، وخفاء ولادته وتعب شيعته من بعده مما لقوا من الأذى والهوان ، إلى أن أذن الله عز وجل في ظهوره ونصره وأيده على عدوه . وأما شبهه من عيسى عليه السلام فاختلاف من اختلف فيه ، حتى قالت طائفة منهم ما ولد ، وقالت طائفة مات وقالت طائفة قتل وصلب . وأما شبهه من جده المصطفى صلى الله عليه وآله ، فخروجه بالسيف وقتله أعداء الله وأعداء رسوله صلى الله عليه وآله ، والجبارين والطواغيت ، وأنه ينصر بالسيف والرعب ، وأنه لا ترد له راية .
وإن من علامات خروجه : خروج السفياني من الشام ، وخروج اليماني ( من اليمن ) وصيحة من السماء في شهر رمضان ، ومناديا ينادي من السماء باسمه واسم أبيه »

المصادر :
كمال الدين : ج 1 ص 327 ب 32 ح 7 - حدثنا محمد بن محمد بن عصام رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يعقوب ( الكليني ) قال : حدثنا القاسم بن العلاء قال : حدثنا إسماعيل بن علي القزويني قال : حدثني علي بن إسماعيل ، عن عاصم بن حميد الحناط ، عن محمد بن مسلم الثقفي الطحان قال : دخلت علي أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام وأنا أريد أن أسأله عن القائم من آل محمد صلى الله عليه وعليهم فقال لي مبتدءا : -
إعلام الورى : ص 403 ب 2 ف 2 - عن كمال الدين بتفاوت يسير ، وفيه ( شبها بخمسة من الأنبياء .. فأما شبهه الذي من يونس بن متى .. إشكال أمره مع أبيه ) .
كشف الغمة : ج 3 ص 313 - عن اعلام الورى بتفاوت يسير ، وفيه ( .. فأما شبهه من يونس فرجوعه من غيبته وهو شاب بعد كبر السن .. مع قرب المسافة بينهما ... وخفاء مولده على عدوه .. وحيرة شيعته من بعده .. وأما شبهه من جده محمد صلى الله عليه وآله فتجر يده السيف ) .
منتخب الأنوار المضيئة : ص 176 - كما في كمال الدين وقال ( وبالطريق المذكور ( ما صح لي روايته عن الشيخ السعيد أبي عبد الله المفيد رحمه الله ) يرفعه إلى محمد بن مسلم الثقفي ) : -
إثبات الهداة : ج 3 ص 46 ب 19 ف 4 ح 20 - أوله ، عن كمال الدين .
وفي : ص 468 ب 32 ف 5 ح 132 - عن كمال الدين .
وفي : ص 718 ب 34 ف 4 ح 13 - آخره ، عن كمال الدين .
البحار : ج 14 ص 339 ب 23 ح 13 - أوله ، عن كمال الدين .
وفي : ج 51 ص 217 ب 13 ح 6 - عن كمال الدين .
نور الثقلين : ج 4 ص 439 ح 123 - بعضه ، عن كمال الدين .
بشارة الاسلام : ص 94 ب 6 - عن كمال الدين .
منتخب الأثر : ص 284 ف 2 ب 31 ح 1 - عن كمال الدين بتفاوت يسير


« صاحب هذا الامر تعمى ولادته على ( هذا ) الخلق لئلا يكون لاحد في عنقه بيعة إذا خرج »

المصادر :
كمال الدين : ج 2 ص 479 ب 44 ح 1 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال : -
وفي : ص 480 ح 5 - حدثنا عبد الواحد بن محمد العطار رضي الله عنه قال : حدثنا أبو عمرو الكشي ، عن محمد بن مسعود قال : حدثنا جبرئيل بن أحمد قال : حدثنا محمد بن عيسى ، عن محمد بن أبي عمير ، عن سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال ( صاحب هذا الامر تغيب ولادته عن هذا الخلق كيلا يكون لاحد في عنقه بيعة إذا خرج و يصلح الله عز وجل أمره في ليلة ( واحدة ) ) .
إثبات الهداة : ج 3 ص 486 ف 5 ح 207 - عن رواية كمال الدين الأولى . وفيها : ح 211 - عن رواية كمال الدين الثانية . حلية الأبرار : ج 2 ص 591 ب 24 - كما في روايتي كمال الدين ، عن ابن بابويه .
البحار : ج 52 ص 95 ب 20 ح 11 - عن رواية كمال الدين الأولى .
وفي : ص 96 ب 20 ح 15 - عن رواية كمال الدين الثانية


« في القائم ( عليه السلام ) سنة من موسى بن عمران ( عليه السلام ) فقلت : وما سنته من موسى بن عمران ؟ قال : خفاء مولده وغيبته عن قومه ، فقلت : وكم غاب موسى عن أهله وقومه ؟ فقال : ثماني وعشرين سنة »

المصادر :
كمال الدين : ج 1 ص 152 ب 6 ح 14 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا المعلى بن محمد البصري ، عن محمد بن جمهور ، وغيره ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : -
وفي : ص 340 ب 33 ح 18 - حدثنا أبي ( ومحمد بن الحسن ) رضي الله عنه - ( - ما )
قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا المعلى بن محمد البصري ، عن محمد بن جمهور ، وغيره ، عن ( محمد ) بن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير .
إثبات الهداة : ج 3 ص 459 ب 32 ف 5 ح 99 - عن رواية كمال الدين الأولى .
وفي : ص 471 ب 32 ف 5 ح 147 - عن رواية كمال الدين الثانية ، وليس في سنده ( ومحمد بن الحسن ) .
البحار : ج 51 ص 216 ب 13 ح 3 - عن رواية كمال الدين الأولى .
نور الثقلين : ج 4 ص 125 ح 58 - عن كمال الدين .
منتخب الأثر : ص 300 ف 2 ب 38 ح 4 - عن رواية كمال الدين الثانية


« اعقرهما عن أبي الحسن وكل وأطعم إخوانك ، ففعلت ثم لقيته بعد ذلك فقال : المولود الذي ولد لي مات ، ثم وجه لي بأربع أكبشة وكتب إليه : بسم الله الرحمن الرحمن أعقر هذه الأربعة أكبشة عن مولاك ، وكل هنأك الله ، ففعلت ولقيته بعد ذلك فقال : لي : إنما ستر الله يا بني الحسن ( بابني الحسين ) وموسى لولادة محمد مهدي هذه الأمة والفرج الأعظم »

ملاحظة : « يظهر أن المقصود أن الله تعالى ستر ولادة المهدي عليه السلام بولادة مولود قبله كان اسمه الحسين ، حيث مات ، وبلغ خبره السلطان فاطمأن أنه لم يبق ولد حي للإمام الحسن العسكري عليه السلام » .

المصادر :
الهداية الكبرى : ص 358 - وعنه ( موسى بن محمد ) عن الحسن بن محمد بن جمهور ، عن البشار بن إبراهيم بن إدريس صاحب ثقة أبي محمد عليه السلام قال : وجه إلي مولاي أبو محمد كبشين وقال : -
مستدرك الوسائل : ج 15 ص 154 ب 45 ح 3 - بتفاوت ، عن الهداية الكبرى . و فيه « .. صاحب نفقة .. عقهما عن ابني الحسين »