شبكة رافـد::التقويم الإسلامي -

  • Increase font size
  • Default font size
  • Decrease font size
  • default color
  • black color

مفكرة اليوم

جمادى الثاني 1447
٢٧
الجمعة

19 ديسمبر/كانون الأول 2025

الامام علي (ع):: الانصاف أفضل الشيم

غرر الحكم ح١٤١٠

أحداث اليوم

ذكرى استشهاد الإمام علي النقي الهادي (ع) بناء على رأي الشيخ الكليني والمسعودي سنة 254 هـ .

ذكرى استشهاد الإمام علي النقي الهادي (ع) بناء على رأي الشيخ الكليني والمسعودي سنة ٢٥٤ هـ . 

رحيل خاتم المحدّثين الميرزا حسين النوري صاحب كتاب (( مستدرك الوسائل )) سنة 1320 هـ .

رحيل خاتم المحدّثين الميرزا حسين النوري صاحب كتاب (( مستدرك الوسائل )) سنة ١٣٢٠ هـ . 

 من سنة 391 للهجرة توفي الشاعر الامامي حسين بن أحمد المعروف بابن الحجاج

من سنة ٣٩١ للهجرة توفي الشاعر الامامي حسين بن أحمد المعروف بابن الحجاج 

 من سنة 1358 هـ توفي العالم الفاضل الشيخ الميرزا أبو الحسن المشكيني ، وكان من المدرسين البارعين في الحوزة ودفن في النجف .

من سنة ١٣٥٨ هـ توفي العالم الفاضل الشيخ الميرزا أبو الحسن المشكيني ، وكان من المدرسين البارعين في الحوزة ودفن في النجف . 

أهم أحداث شهر جمادى الثاني

 ٣ جمادى الثاني 
استشهدت بضعة الرسول وحليلة الوصي سيف الله المسلول فاطمة الزهراء سلام الله عليها على أثر العصرة التي عصرها الظالم عمر بن الخطاب بين الحائط والباب . في سنة ١١ للهجرة

كتاب أمان لأبناء أمّّّّّ البنين (عليهاالسلام)

طباعة إخبر صديقك

كتاب أمان لأبناء أمّّّّّ البنين (عليهاالسلام)

في هذا اليوم جاء شمر بن ذي الجوشن بكتاب أمان للعبّاس بن عليّ بن أبي طالب وإخوته (عليهم السلام) واقترب من مخيّم الحسين (عليه السلام)، ونادى: أين بنو أختنا؟ فلم يجبه أحد منهم، فقال الحسين (عليه السلام): أجيبوه و لو كان فاسقاً. فقال العبّاس (عليه السلام) في جوابه: ماتقول؟ قال شمر: جئتكم من الأمير بكتاب أمان، فلا تقتلوا أنفسكم دون الحسين. فقال العبّاس (عليه السلام) بصوت مرتفع: "لعنك الله ولعن أمانك ولعن أميرك أتؤمننا وابن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) لا أمان له " ؟ (1)

و قصّة الأمان إنّ عبدالله بن أبي المحلّ أو جرير بن عبدالله بن مخلد الكلابي- وكانت أُمّ البنين (عليها السلام) عمّته-طلب من عبيدالله اللعين كتاباً بأمان العبّاس وإخوته، فكتب أماناً وأعطاه عبدالله فبعثه إلى العبّاس (عليه السلام) وإخوته مع مولى له يقال : كومان(عرفان)، فأُتي به إليهم فلمّا قرؤوه قالوا: أبلغ خالنا السلام وقل له أن لا حاجة لنا في الأمان فإنّ أمان الله خير من أمان ابن مرجانة، فرجع الغلام إلى الكوفة فأخبره بذلك فعلم عبدالله بن أبي محلّ أنّ القوم مقتولون. ثمّ أتى شمر بهذا الأمان يوم تاسوعاء. (2)